ناظورسيتي: وكالات
نجت العاصمة الفرنسية باريس، مجددا، من اعتداء إرهابي خطير، حسب ما كشف عنه المدعي العام فرانسوا مولانس، أمس الأحد، في ندوة صحافية.
وأوضح المدعي العام أن الأمن اعتقل شخصين في 6 شتنبر الماضي، بشقة بضاحية فيل دويف جنوب باريس، كانا يخططان لاعتداء إرهابي وحشي.
واعترف مولانس، أنه حجز لدى المعتقلين، مواد تستخدم في صنع قنابل ومتفجرات.
وحسب وسائل الإعلام المحلية، فإن الموقوفان هما صاحب الشقة علي محمد رحماني وهو فرنسي الجنسية وجزائري الأصل، يبلغ من العمر 36 عاما، ثم فرنسي متشدد يبلغ من العمر 37 سنة، معروف لدى الأجهزة الأمنية الفرنسية.
وأضاف المدعي العام، “لم يكن هناك مشروع محدد حتى وإن أقر أحدهما أنهما فكرا في مهاجمة عسكريين، يعملون في إطار خطة “سنتينال” المنتشرين منذ اعتداءات 2015 الإرهابية”.
نجت العاصمة الفرنسية باريس، مجددا، من اعتداء إرهابي خطير، حسب ما كشف عنه المدعي العام فرانسوا مولانس، أمس الأحد، في ندوة صحافية.
وأوضح المدعي العام أن الأمن اعتقل شخصين في 6 شتنبر الماضي، بشقة بضاحية فيل دويف جنوب باريس، كانا يخططان لاعتداء إرهابي وحشي.
واعترف مولانس، أنه حجز لدى المعتقلين، مواد تستخدم في صنع قنابل ومتفجرات.
وحسب وسائل الإعلام المحلية، فإن الموقوفان هما صاحب الشقة علي محمد رحماني وهو فرنسي الجنسية وجزائري الأصل، يبلغ من العمر 36 عاما، ثم فرنسي متشدد يبلغ من العمر 37 سنة، معروف لدى الأجهزة الأمنية الفرنسية.
وأضاف المدعي العام، “لم يكن هناك مشروع محدد حتى وإن أقر أحدهما أنهما فكرا في مهاجمة عسكريين، يعملون في إطار خطة “سنتينال” المنتشرين منذ اعتداءات 2015 الإرهابية”.