يوسف العلوي / محمد العلوي
باشرت السلطات المحلية بمدينة زايو يومه الاثنين 10 دجنبر الجاري في حدود الساعة الحادية عشرة والنصف صباحا عمليات ردم أساسات تابعة لملكية مستشار ببلدية زايو وذلك بحي معمل السكر بعد أن تبين أنه لا يملك إجراءات قانونية خاصة بالأوراق خلال استدعائه من طرف الباشا وحذره من ضرورة إصلاح إجراءاته قبل اتخاذ اللازم في حق تلك الأساسات.
وعلى هذا الأساس، فقد ردم مسؤولي السلطات المحلية مرفوقين بآلة الهدم أساسات كان يستعد على اثرها المستشار إحداث بناية جديدة إلا أن صرامة المسؤول الأول بالمدينة كانت تؤكد ضرورة تطبيق القانون على الجميع في ما يخص مخالفة إجراءات البناء أو ما شابه ذلك حتى ولو كان أي شخص يدعي أنه فوق الجميع كما كان في عهد الباشا السابق الذي كان يسمح بانتشار إحداث البنايات العشوائية رغم توصله بالشكايات التي تفيد انتشارها بشكل كبيير تابعة لأشخاص لهم علاقة بالمسؤولين دون تحريك ساكن.
ومن خلال هذا المشكل، الذي بات يبين الطريقة التي يعمل بها الباشا المدينة في مواجهة مافيا العقار التي تجتاح مدينة زايو والضواحي بسبب البنايات التي شيدت في عهد ما بات يعرف بالربيع العربي والتي خلق مشكلا كبيرا خاصة على مستوى مدينة زايو، حيث تمكن من خلالها مالكي القطع الأرضية غير المجهزة ببيعها لمواطنين ذوي الدخل المحدود وتشييد بناية فوقها دون الاعتماد على الرخصة التي يسمح بها قانون النعمير بالمغرب.
باشرت السلطات المحلية بمدينة زايو يومه الاثنين 10 دجنبر الجاري في حدود الساعة الحادية عشرة والنصف صباحا عمليات ردم أساسات تابعة لملكية مستشار ببلدية زايو وذلك بحي معمل السكر بعد أن تبين أنه لا يملك إجراءات قانونية خاصة بالأوراق خلال استدعائه من طرف الباشا وحذره من ضرورة إصلاح إجراءاته قبل اتخاذ اللازم في حق تلك الأساسات.
وعلى هذا الأساس، فقد ردم مسؤولي السلطات المحلية مرفوقين بآلة الهدم أساسات كان يستعد على اثرها المستشار إحداث بناية جديدة إلا أن صرامة المسؤول الأول بالمدينة كانت تؤكد ضرورة تطبيق القانون على الجميع في ما يخص مخالفة إجراءات البناء أو ما شابه ذلك حتى ولو كان أي شخص يدعي أنه فوق الجميع كما كان في عهد الباشا السابق الذي كان يسمح بانتشار إحداث البنايات العشوائية رغم توصله بالشكايات التي تفيد انتشارها بشكل كبيير تابعة لأشخاص لهم علاقة بالمسؤولين دون تحريك ساكن.
ومن خلال هذا المشكل، الذي بات يبين الطريقة التي يعمل بها الباشا المدينة في مواجهة مافيا العقار التي تجتاح مدينة زايو والضواحي بسبب البنايات التي شيدت في عهد ما بات يعرف بالربيع العربي والتي خلق مشكلا كبيرا خاصة على مستوى مدينة زايو، حيث تمكن من خلالها مالكي القطع الأرضية غير المجهزة ببيعها لمواطنين ذوي الدخل المحدود وتشييد بناية فوقها دون الاعتماد على الرخصة التي يسمح بها قانون النعمير بالمغرب.