ناظور سيتي/رضا سباعي:
ترأس باشا مدينة سلوان مراسيم الخطاب الملكي السامي بمناسبة الذكرى الخامس عشرة لاعتلائه عرش أسلافه الميامين، وذلك عشية يومه الأربعاء الموافق ل 30يوليوز الجاري.
فإضافة إلى باشا المدينة ، حضر بعض ساكنة سلوان و كل من كاتب بلدية سلوان ، و بعض أعضاء المجلس البلدي ، و ممثلين عن المجلس القروي لجماعة بوعرك ، بالإضافة إلى ممثلي جمعيات تنشط داخل تراب البلدية ، و ممثلي عن القوات المساعدة و كذا أعوان السلطة.
وقد أكد جلالة الملك في خطابه السامي ٬الذي وجهه العاهل المغربي الملك محمد السادس إلى الأمة ، أن الاحتفال بالذكرى الخامسة عشرة لعيد العرش المجيد مناسبة للقيام ب"وقفة تأمل وتساؤل مع الذات بكل صراحة وصدق وموضوعية حول ما طبع مسيرتنا من إيجابيات وسلبيات للتوجه نحو المستقبل بكل ثقة وعزم وتفاؤل".
وقال جلالة الملك، في خطابه السامي الذي وجهه إلى الأمة، اليوم الأربعاء، بمناسبة تخليد الذكرى الخامسة عشرة لاعتلاء جلالته عرش أسلافه الميامين، "نحتفل اليوم، بكل اعتزاز، بالذكرى الخامسة عشرة لعيد العرش المجيد، وهي مناسبة سنوية للوقوف على أحوال الأمة. إننا لا نريد أن نجعل منها مناسبة لاستعراض حصيلة المنجزات، لأنها مهما بلغت، ستظل دون ما نرتضيه لك شعبي الوفي. وإنما نريدها وقفة تأمل وتساؤل مع الذات، بكل صراحة وصدق وموضوعية، حول ما طبع مسيرتنا من إيجابيات وسلبيات، للتوجه نحو المستقبل، بكل ثقة وعزم وتفاؤل".
ترأس باشا مدينة سلوان مراسيم الخطاب الملكي السامي بمناسبة الذكرى الخامس عشرة لاعتلائه عرش أسلافه الميامين، وذلك عشية يومه الأربعاء الموافق ل 30يوليوز الجاري.
فإضافة إلى باشا المدينة ، حضر بعض ساكنة سلوان و كل من كاتب بلدية سلوان ، و بعض أعضاء المجلس البلدي ، و ممثلين عن المجلس القروي لجماعة بوعرك ، بالإضافة إلى ممثلي جمعيات تنشط داخل تراب البلدية ، و ممثلي عن القوات المساعدة و كذا أعوان السلطة.
وقد أكد جلالة الملك في خطابه السامي ٬الذي وجهه العاهل المغربي الملك محمد السادس إلى الأمة ، أن الاحتفال بالذكرى الخامسة عشرة لعيد العرش المجيد مناسبة للقيام ب"وقفة تأمل وتساؤل مع الذات بكل صراحة وصدق وموضوعية حول ما طبع مسيرتنا من إيجابيات وسلبيات للتوجه نحو المستقبل بكل ثقة وعزم وتفاؤل".
وقال جلالة الملك، في خطابه السامي الذي وجهه إلى الأمة، اليوم الأربعاء، بمناسبة تخليد الذكرى الخامسة عشرة لاعتلاء جلالته عرش أسلافه الميامين، "نحتفل اليوم، بكل اعتزاز، بالذكرى الخامسة عشرة لعيد العرش المجيد، وهي مناسبة سنوية للوقوف على أحوال الأمة. إننا لا نريد أن نجعل منها مناسبة لاستعراض حصيلة المنجزات، لأنها مهما بلغت، ستظل دون ما نرتضيه لك شعبي الوفي. وإنما نريدها وقفة تأمل وتساؤل مع الذات، بكل صراحة وصدق وموضوعية، حول ما طبع مسيرتنا من إيجابيات وسلبيات، للتوجه نحو المستقبل، بكل ثقة وعزم وتفاؤل".