صحف
عثر باحثون بريطانيون على بقايا أقدم نوع من الديناصورات بجبال الأطلس المتوسط بالمغرب، وحسب صحيفة "الغارديان" البريطانية فإن هذا النوع من الديناصورات التي تنتمي إلى صنف "ستيغوصورس" يعود تاريخه إلى 168 مليون سنة، وتحديدا للعصر الجوراسي.
ونقلت الجريدة عن فريق البحث أن معظم الديناصورات من نوع "ستيغوصورس" تعود إلى نهاية العصر الجوراسي، وبالتالي سيصبح أقدم "ستيغوصور" تم تعريفه ووصفه، وسيساعد على تحسين فهم العلماء لتطور هذا النوع من الديناصورات.
وأشار الفريق الذي يتكون من باحثين بريطانيين من متحف التاريخ الطبيعي في لندن، إضافة إلى باحثين مغاربة، أن هذا النوع من الديناصورات كان سائدا في شبه القارة الوسطى بما في ذلك أمريكا الشمالية، ومن الممكن أن يكون هناك عددا مهم من بقايا هذه الديناصورات في أماكن لم يتم البحث فيها بعد.
وأطلق فريق البحث على هذا الديناصور الذي تم العثور على بقاياه وهي بالتحديد حفرات في الفقرات وعظام للذراع الأيسر اسم "Adratiklit Boulahfa"، وهو الاسم الذي يأتي من الكلمات الأمازيغية "Adras"، أي الجبل و "Tiklit" أي السحلية، فيما يشير اسم "Boulahfa" إلى المكان الذي تم العثور على العينة فيه.
ويذكر أن هذا النوع من الديناصورات كان منتشرا في جنوب إفريقيا وأمريكا الشمالية وآسيا وأوروبا، ولأول مرة يعثر على رفات ديناصور من هذا النوع في شمال إفريقيا.
عثر باحثون بريطانيون على بقايا أقدم نوع من الديناصورات بجبال الأطلس المتوسط بالمغرب، وحسب صحيفة "الغارديان" البريطانية فإن هذا النوع من الديناصورات التي تنتمي إلى صنف "ستيغوصورس" يعود تاريخه إلى 168 مليون سنة، وتحديدا للعصر الجوراسي.
ونقلت الجريدة عن فريق البحث أن معظم الديناصورات من نوع "ستيغوصورس" تعود إلى نهاية العصر الجوراسي، وبالتالي سيصبح أقدم "ستيغوصور" تم تعريفه ووصفه، وسيساعد على تحسين فهم العلماء لتطور هذا النوع من الديناصورات.
وأشار الفريق الذي يتكون من باحثين بريطانيين من متحف التاريخ الطبيعي في لندن، إضافة إلى باحثين مغاربة، أن هذا النوع من الديناصورات كان سائدا في شبه القارة الوسطى بما في ذلك أمريكا الشمالية، ومن الممكن أن يكون هناك عددا مهم من بقايا هذه الديناصورات في أماكن لم يتم البحث فيها بعد.
وأطلق فريق البحث على هذا الديناصور الذي تم العثور على بقاياه وهي بالتحديد حفرات في الفقرات وعظام للذراع الأيسر اسم "Adratiklit Boulahfa"، وهو الاسم الذي يأتي من الكلمات الأمازيغية "Adras"، أي الجبل و "Tiklit" أي السحلية، فيما يشير اسم "Boulahfa" إلى المكان الذي تم العثور على العينة فيه.
ويذكر أن هذا النوع من الديناصورات كان منتشرا في جنوب إفريقيا وأمريكا الشمالية وآسيا وأوروبا، ولأول مرة يعثر على رفات ديناصور من هذا النوع في شمال إفريقيا.