ناظورسيتي : ش.ز
نظم المجلس المركزي لمغاربة المانياامس الأحد 3/7/2016 بمدينة دوسلدورف الالمانية حفلا تكريميا بهيجا.بإحدى القاعات المغربية لفائدة السادة الاساتذة والوعاظ والمقرئين المكونين للبعثة العلمية الدينية التي دأبت وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية ومؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج على ايفادها لمغاربة الخارج كل موسم رمضان المبارك.
وقد تشرف السيد القنصل العام للملكة بدوسلدورف بالحضور الشخصي في هذا الحفل والقائه لكلمة بالمناسبة.
كما حضره عدة مسؤولين إداريين المان وبعض مسؤولي مؤسسات وهيئات مغربية عاملة بالمانيا ومسؤولي المساجد والجمعيات المغربية المختلفة بالمانيا وبالخصوص ولاية فستفاليا الشمالية.
اللقاء هذا والذي سيره الرئيس الثاني للمجلس السيد /محمد بنوه. افتتح بآيات بينات من الذكر الحكيم للقارئ عبد اللمالك المؤدن من البعثة نفسها.
ثم تناول الرئيس الاول للمجلس السيد/ احمد حموتي" الذي" رحب بالحاضرين وشكرهم على تلبية الدعوة وعلى راسهم السيد القنصل العام للمملكة بدوسلدورف.
وذكر الحضور بنبذة تعريفية للمجلس المركزي للمغاربة بالمانيا ومنجزاته وأهدافه .لينهي كلمته بتوجيه الشكر والامتنان لوزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية ومؤسسة الحسن الثاني لمغاربة الخارج وكذا مجلس الجالية على دعمهم المستمرللمجلس المركزي
بالمانيا. منوها بدعم السيد القنصل العام لهذا اللقاء التكريمي وشاكرا أيضا مؤسسة البنك الشعبي ' بالمانيا لمساعدتها بدورها في هذا الحفل.
وفي الختام التمس السيد الحموتي من سعادة القنصل العام النيابة في إيلاغ صاحب الجلالة أحر التهاني بحلول عيد الفطر المبارك واتم الحب والولاء للقيادة الرشيدة لصاحب المهابة الملك محمد السادس نصره الله وحفظه.
ومن بعد ذلك أخذ الكلمة السيد /القنصل العام بدوسلدورف الذي حيى الحاضرين وقدم الشكر للمنظمين لذا الحفل في وصفة المجلس المركزي لمغاربة المانيا. مبديا سروره بهذا الحفل التكريم شاكرا للبعثة الدينية على مجهودها الذي قامت به طيلة شهر رمضان المبارك.
حاثا مغاربة المانيا على التماسك والحفاظ على الوشائج بينهم والانفتاح أكثر في مختلف المجالات والتنظيم أكثر لتكون الجالية المغربية في مستوى التحديات مهيبا بالكفاءات الانخراط في العمل الجمعوي أكثر لدعم المجتمع المدني المغربي بالمانيا ليكون في المستوى المطلوب ومواكبة الظرفية.حتى تساهم الجالية المغربية في كل الاوراش النبيلة المشرفة لهم ولبلدهم الاصلي.
ثم بعد ذلك جاءت كلمة رئيس فرع المجلس بدوسلدورف السيد/ سعيد اولاد ابراهيم. الذي اهاب بمسؤولي المساجد والجمعيات بدعم مجهودات الفرع بالولاية في تقديم طلب الاعتراف بالمجلس على مستوى ولاية فيستفالية الشمالية .كهيئة دينية إلى جانب الهيئات الدينية الأخرى لتكون للمغاربة مكاسب هامة بعد هذا الاعتراف المنتظر.
ليؤكد بعده الرئيس الثاني للمجلس المركزي السيد/ بنوه .نفس الطلب من مسؤولي المساجد حتى تكون لمغاربة المانيا كلمة وموقع مع باقي الهيئات الاسلامية العاملة بالمانيا.ولذا وجب الاصطفاف وراء المجلس المركزي في تحقيق هذا الهدف الهام جدا وهو الاعتراف بالمجلس المركزي كطائفة دينية مغربية تمثل الشأن الديني بالنسبة لمغاربة بالمانيا .إلى جانب الجنسيات الاسلامية الأخرى
وأهم ما ميز هذا الحفل هو التفاتة إدارة المجلس المركزي لفئتين هامتين من جسم الجالية وهما فئة قدماء الأئمة بالمانيا وفئة قدماء مسيري المساجد المغربية بالمانيا.الذين ساهموا في الوقوف على تأسيس المساجد الأولى بالمانيا أواخر السبعينات وبداية الثمانينات.وجلب الأئمة لالمانيا.
فتم تتويجهم في هذا الحفل القيم بالشواهد التقديرية لعدد منهم الذين
ضحو باوقاتهم ومجهوداتهم لسنوات طوال فاقت 25 سنة ومنهم من ناهزت الأربعين سنة من العمل اليومي التطوعي لخدمة المساجد.
ونفس الشئ للسادة الأفاضل الأئمة الذين اشتغلوا لسنين عدة في التوجيه الديني والتربية الدينية والخطابة بالمساجد المغربية بالمانيا وعملوا على توعية الجالية للحفاظ على هويتها الاسلامية .
وقد عبر السادة الأئمة المكرمين والسادة المسؤولين المكرمين عن فرحتهم العارمة بهذا التكريم والتقدير وشكرهم الجزيل على هذه الالتفاتة الكريمة.
وكما سلمت شواهد تقدير أيضا لجميع أطر البعثة الدينية تقديرا لهم على مجهوداتهم طيلة شهر رمضان وعظا وقراءة وتواصلا مع الجالية.
وفي الختام جمعت طاولة الإفطار بين ذا وذاك ليكون مناسبة للبعض لقاء بعد طول فراق والبعض لقاء التعارف.
نظم المجلس المركزي لمغاربة المانياامس الأحد 3/7/2016 بمدينة دوسلدورف الالمانية حفلا تكريميا بهيجا.بإحدى القاعات المغربية لفائدة السادة الاساتذة والوعاظ والمقرئين المكونين للبعثة العلمية الدينية التي دأبت وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية ومؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج على ايفادها لمغاربة الخارج كل موسم رمضان المبارك.
وقد تشرف السيد القنصل العام للملكة بدوسلدورف بالحضور الشخصي في هذا الحفل والقائه لكلمة بالمناسبة.
كما حضره عدة مسؤولين إداريين المان وبعض مسؤولي مؤسسات وهيئات مغربية عاملة بالمانيا ومسؤولي المساجد والجمعيات المغربية المختلفة بالمانيا وبالخصوص ولاية فستفاليا الشمالية.
اللقاء هذا والذي سيره الرئيس الثاني للمجلس السيد /محمد بنوه. افتتح بآيات بينات من الذكر الحكيم للقارئ عبد اللمالك المؤدن من البعثة نفسها.
ثم تناول الرئيس الاول للمجلس السيد/ احمد حموتي" الذي" رحب بالحاضرين وشكرهم على تلبية الدعوة وعلى راسهم السيد القنصل العام للمملكة بدوسلدورف.
وذكر الحضور بنبذة تعريفية للمجلس المركزي للمغاربة بالمانيا ومنجزاته وأهدافه .لينهي كلمته بتوجيه الشكر والامتنان لوزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية ومؤسسة الحسن الثاني لمغاربة الخارج وكذا مجلس الجالية على دعمهم المستمرللمجلس المركزي
بالمانيا. منوها بدعم السيد القنصل العام لهذا اللقاء التكريمي وشاكرا أيضا مؤسسة البنك الشعبي ' بالمانيا لمساعدتها بدورها في هذا الحفل.
وفي الختام التمس السيد الحموتي من سعادة القنصل العام النيابة في إيلاغ صاحب الجلالة أحر التهاني بحلول عيد الفطر المبارك واتم الحب والولاء للقيادة الرشيدة لصاحب المهابة الملك محمد السادس نصره الله وحفظه.
ومن بعد ذلك أخذ الكلمة السيد /القنصل العام بدوسلدورف الذي حيى الحاضرين وقدم الشكر للمنظمين لذا الحفل في وصفة المجلس المركزي لمغاربة المانيا. مبديا سروره بهذا الحفل التكريم شاكرا للبعثة الدينية على مجهودها الذي قامت به طيلة شهر رمضان المبارك.
حاثا مغاربة المانيا على التماسك والحفاظ على الوشائج بينهم والانفتاح أكثر في مختلف المجالات والتنظيم أكثر لتكون الجالية المغربية في مستوى التحديات مهيبا بالكفاءات الانخراط في العمل الجمعوي أكثر لدعم المجتمع المدني المغربي بالمانيا ليكون في المستوى المطلوب ومواكبة الظرفية.حتى تساهم الجالية المغربية في كل الاوراش النبيلة المشرفة لهم ولبلدهم الاصلي.
ثم بعد ذلك جاءت كلمة رئيس فرع المجلس بدوسلدورف السيد/ سعيد اولاد ابراهيم. الذي اهاب بمسؤولي المساجد والجمعيات بدعم مجهودات الفرع بالولاية في تقديم طلب الاعتراف بالمجلس على مستوى ولاية فيستفالية الشمالية .كهيئة دينية إلى جانب الهيئات الدينية الأخرى لتكون للمغاربة مكاسب هامة بعد هذا الاعتراف المنتظر.
ليؤكد بعده الرئيس الثاني للمجلس المركزي السيد/ بنوه .نفس الطلب من مسؤولي المساجد حتى تكون لمغاربة المانيا كلمة وموقع مع باقي الهيئات الاسلامية العاملة بالمانيا.ولذا وجب الاصطفاف وراء المجلس المركزي في تحقيق هذا الهدف الهام جدا وهو الاعتراف بالمجلس المركزي كطائفة دينية مغربية تمثل الشأن الديني بالنسبة لمغاربة بالمانيا .إلى جانب الجنسيات الاسلامية الأخرى
وأهم ما ميز هذا الحفل هو التفاتة إدارة المجلس المركزي لفئتين هامتين من جسم الجالية وهما فئة قدماء الأئمة بالمانيا وفئة قدماء مسيري المساجد المغربية بالمانيا.الذين ساهموا في الوقوف على تأسيس المساجد الأولى بالمانيا أواخر السبعينات وبداية الثمانينات.وجلب الأئمة لالمانيا.
فتم تتويجهم في هذا الحفل القيم بالشواهد التقديرية لعدد منهم الذين
ضحو باوقاتهم ومجهوداتهم لسنوات طوال فاقت 25 سنة ومنهم من ناهزت الأربعين سنة من العمل اليومي التطوعي لخدمة المساجد.
ونفس الشئ للسادة الأفاضل الأئمة الذين اشتغلوا لسنين عدة في التوجيه الديني والتربية الدينية والخطابة بالمساجد المغربية بالمانيا وعملوا على توعية الجالية للحفاظ على هويتها الاسلامية .
وقد عبر السادة الأئمة المكرمين والسادة المسؤولين المكرمين عن فرحتهم العارمة بهذا التكريم والتقدير وشكرهم الجزيل على هذه الالتفاتة الكريمة.
وكما سلمت شواهد تقدير أيضا لجميع أطر البعثة الدينية تقديرا لهم على مجهوداتهم طيلة شهر رمضان وعظا وقراءة وتواصلا مع الجالية.
وفي الختام جمعت طاولة الإفطار بين ذا وذاك ليكون مناسبة للبعض لقاء بعد طول فراق والبعض لقاء التعارف.