ناظور سيتي : محمد نافع أمستردام هولندا
أدى أفراد الجالية الهولندية أمستردام، صباح اليوم الخميس 13 ماي الجاي، صلاة عيد الفطر المبارك، بإحدى الساحات التي تم تخصيصها من طرف سلطات المدينة، وذلك بعد التنسيق بين الجهات الحكومية المختصة، وإدارة مسجد الهدى ومسجد الرحمة..
وأدى المسلمون وبينهم افراد الجالية المغربية المقيمين بالعاصمة الهولندية أسمتردام صلاة العيد في جو من الفرح، خصوصا بعد صيام شهر رمضان في ضل إنتشار فيروس كورونا المستجد، وفرض تدابير إحترازية والتي تم إتخاذها في مجموعة من الدول.
و توافد أفراد الجالية على الساحة المخصصة لصلاة العيد وجموع المصلين من أبناء أفراد الجالية المسلمة من مختلف الجنسيات لأداء الصلاة العيد في جو من الخشوع والروحانية في هذه المناسبة الدينية التي يظهر فيها المسلمين عامة تماسكهم ووحدتهم وتواصلهم أينما تواجدوا في بقاع العالم وحرصهم على الحفاظ على هويتهم وتقاليديهم الإسلامية العريقة بالرغم من الضروف الصعبة التي تعيشها الإنسانية
وجدير بالذكر انه قبل أسبوعين رفعت هولندا حظر إقامة الصلاة في المساجد، التي كانت فرضته في الشهور الماضية
أدى أفراد الجالية الهولندية أمستردام، صباح اليوم الخميس 13 ماي الجاي، صلاة عيد الفطر المبارك، بإحدى الساحات التي تم تخصيصها من طرف سلطات المدينة، وذلك بعد التنسيق بين الجهات الحكومية المختصة، وإدارة مسجد الهدى ومسجد الرحمة..
وأدى المسلمون وبينهم افراد الجالية المغربية المقيمين بالعاصمة الهولندية أسمتردام صلاة العيد في جو من الفرح، خصوصا بعد صيام شهر رمضان في ضل إنتشار فيروس كورونا المستجد، وفرض تدابير إحترازية والتي تم إتخاذها في مجموعة من الدول.
و توافد أفراد الجالية على الساحة المخصصة لصلاة العيد وجموع المصلين من أبناء أفراد الجالية المسلمة من مختلف الجنسيات لأداء الصلاة العيد في جو من الخشوع والروحانية في هذه المناسبة الدينية التي يظهر فيها المسلمين عامة تماسكهم ووحدتهم وتواصلهم أينما تواجدوا في بقاع العالم وحرصهم على الحفاظ على هويتهم وتقاليديهم الإسلامية العريقة بالرغم من الضروف الصعبة التي تعيشها الإنسانية
وجدير بالذكر انه قبل أسبوعين رفعت هولندا حظر إقامة الصلاة في المساجد، التي كانت فرضته في الشهور الماضية
قام افراد الجالية المسلمة والمغربية بالدنمارك، بتأدية صلاة عيد الفطر المبارك، صباح اليوم الخميس 13 ماي الجاري، والذي يصادف أول أيام عيد الفطر، وذلك في إطار ظروف إستثنائية إحترمت فيها التدابير الإحترازية المعمول بها للتصدي لجائحة كورونا والتي إنتشرت في جميع ارجاء العالم.
وتوافدت على القاعات المخصصة لصلاة العيد جموع المصلين من أبناء افراد الجالية المسلمة من مختلف الجنسيات لأداء الصلاة العيد في جو من الخشوع والروحانية في هذه المناسبة الدينية التي يظهر فيها المسلمين تماسكهم وتوحدهم وتواصلهم أينما تواجدوا في بقاع العالم وحرصهم على الحفاظ على هويتهم وتقاليديهم الاسلامية العريقة بالرغم من استقرارهم بديار المهجر.
وسمحت السلطات الدنماركية للمسلمين والمغاربة بتأدية شعائرهم الدينية بالمساجد، عكس بعض الدول التي منعت التجمعات والصلاة داخل المساجد، خلال شهر رمضان وكذلك في أيام العيد.
وتوافدت على القاعات المخصصة لصلاة العيد جموع المصلين من أبناء افراد الجالية المسلمة من مختلف الجنسيات لأداء الصلاة العيد في جو من الخشوع والروحانية في هذه المناسبة الدينية التي يظهر فيها المسلمين تماسكهم وتوحدهم وتواصلهم أينما تواجدوا في بقاع العالم وحرصهم على الحفاظ على هويتهم وتقاليديهم الاسلامية العريقة بالرغم من استقرارهم بديار المهجر.
وسمحت السلطات الدنماركية للمسلمين والمغاربة بتأدية شعائرهم الدينية بالمساجد، عكس بعض الدول التي منعت التجمعات والصلاة داخل المساجد، خلال شهر رمضان وكذلك في أيام العيد.