بالصور.. هذا أضخم وأثقل ثور في المغرب
ناظورسيتي:
أصبح ثور ينتمي إلى سلالة "براهمز"، يزن 1.9 طن، محط أنظار الزوار في المعرض الدولي للفلاحة المقام بمكناس، معتبرًا أضخم وأثقل ثور في الحدث الذي يستمر حتى 28 أبريل. صاحب الثور، مصطفى خولي، أكد أن هذا الثور يشكل جزءًا من السلالة التي تم عرضها في العام الماضي والتي تتميز بكونها الأثقل في المغرب بأكمله، وليس فقط في المعرض.
وصف خولي السلالة بأنها قادرة على تحمل الأمراض والعيش في مختلف البيئات سواء الحارة أو الجافة أو الباردة. كما أشاد بقدرتها على الإنتاج العالي والتكلفة المنخفضة، مشيرًا إلى أنها تنتج لحومًا عالية الجودة وأنه يعمل على تطويرها للحفاظ على تلك الميزات.
أصبح ثور ينتمي إلى سلالة "براهمز"، يزن 1.9 طن، محط أنظار الزوار في المعرض الدولي للفلاحة المقام بمكناس، معتبرًا أضخم وأثقل ثور في الحدث الذي يستمر حتى 28 أبريل. صاحب الثور، مصطفى خولي، أكد أن هذا الثور يشكل جزءًا من السلالة التي تم عرضها في العام الماضي والتي تتميز بكونها الأثقل في المغرب بأكمله، وليس فقط في المعرض.
وصف خولي السلالة بأنها قادرة على تحمل الأمراض والعيش في مختلف البيئات سواء الحارة أو الجافة أو الباردة. كما أشاد بقدرتها على الإنتاج العالي والتكلفة المنخفضة، مشيرًا إلى أنها تنتج لحومًا عالية الجودة وأنه يعمل على تطويرها للحفاظ على تلك الميزات.
خولي، الذي عرض أيضًا البقرة الأم لهذا الثور بالمعرض، لفت إلى أنه يقوم بتربية ثور آخر لعرضه في النسخة المقبلة. من بين مميزات السلالة، بحسب خولي، سهولة الولادة وإنتاجها المستمر للحم بمعدل كيلوغرامين يوميًا، ما يسهم في الوصول إلى أوزان ضخمة.
هذه السلالة، ذات الأصول البرازيلية، تم تلقيحها في المغرب لأكثر من 20 عامًا، مما منحها جذورًا مغربية. خولي أوضح أن العمل على تطوير هذا الصنف مستمر منذ أكثر من 6 سنوات بتهجين بين الأصول البرازيلية والمغربية.
ختامًا، شدد خولي على أهمية السلالة في مستقبل تربية الأبقار في المغرب، مؤكدًا خصوبتها العالية ومقاومتها للأمراض والظروف البيئية القاسية، ودعا إلى الاهتمام بتطوير السلالات المغربية لتعزيز السيادة في قطاع تربية المواشي.
هذه السلالة، ذات الأصول البرازيلية، تم تلقيحها في المغرب لأكثر من 20 عامًا، مما منحها جذورًا مغربية. خولي أوضح أن العمل على تطوير هذا الصنف مستمر منذ أكثر من 6 سنوات بتهجين بين الأصول البرازيلية والمغربية.
ختامًا، شدد خولي على أهمية السلالة في مستقبل تربية الأبقار في المغرب، مؤكدًا خصوبتها العالية ومقاومتها للأمراض والظروف البيئية القاسية، ودعا إلى الاهتمام بتطوير السلالات المغربية لتعزيز السيادة في قطاع تربية المواشي.
