ناظورسيتي | متابعة
شارك الملك محمد السادس، مساء أمس الأربعاء 08 نونبر الجاري، في الافتتاح الرسمي لمتحف "اللوفر" بأبوظبي في العاصمة الإماراتية، بحضور الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والرئيس الفرنسي مانويل ماكرون، والعاهل البحريني وعدد من رؤساء الدول والحكومات والمسؤولين حول العالم.
وقد جال الشيخ محمد بن زايد والملك محمد السادس وشخصيات أخرى في أرجاء المتحف، الذي يضم 600 قطعة تتراوح بين المقتنيات الأثرية العريقة والأعمال الفنية المعاصرة، حيث أن ذات المتحف الذي يقع في المنطقة الثقافية في جزيرة السعديات، جاء ثمرة اتفاق دولي بين حكومتي أبوظبي وفرنسا في العام 2007، ليجسد روح الانفتاح والحوار بين الثقافات.
وبذات المناسبة قدم الملك محمد السادس هدايا إلى "متحف اللوفر أبو ظبي"، عبارة عن تحف فنية تاريخية تعود للقرن التاسع عشر، منها على الخصوص مخطوط للمصحف الشريف وبندقية (مكحلة) وسيف وبوابة من دفتين من خشب الأرز، استقدمت من مدينة فاس.
تجدر الإشارة إلى أن الملك محمد السادس يقوم بزيارة عمل وصداقة لدولة الإمارات العربية المتحدة، مرفوقا بالأمير مولاي إسماعيل، بالإضافة للمستشارين فؤاد عالي الهمة وياسر الزناكي عبد اللطيف المنوني، ووزير الثقافة والاتصال محمد الأعرج ورئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف المهدي قطبي.
شارك الملك محمد السادس، مساء أمس الأربعاء 08 نونبر الجاري، في الافتتاح الرسمي لمتحف "اللوفر" بأبوظبي في العاصمة الإماراتية، بحضور الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والرئيس الفرنسي مانويل ماكرون، والعاهل البحريني وعدد من رؤساء الدول والحكومات والمسؤولين حول العالم.
وقد جال الشيخ محمد بن زايد والملك محمد السادس وشخصيات أخرى في أرجاء المتحف، الذي يضم 600 قطعة تتراوح بين المقتنيات الأثرية العريقة والأعمال الفنية المعاصرة، حيث أن ذات المتحف الذي يقع في المنطقة الثقافية في جزيرة السعديات، جاء ثمرة اتفاق دولي بين حكومتي أبوظبي وفرنسا في العام 2007، ليجسد روح الانفتاح والحوار بين الثقافات.
وبذات المناسبة قدم الملك محمد السادس هدايا إلى "متحف اللوفر أبو ظبي"، عبارة عن تحف فنية تاريخية تعود للقرن التاسع عشر، منها على الخصوص مخطوط للمصحف الشريف وبندقية (مكحلة) وسيف وبوابة من دفتين من خشب الأرز، استقدمت من مدينة فاس.
تجدر الإشارة إلى أن الملك محمد السادس يقوم بزيارة عمل وصداقة لدولة الإمارات العربية المتحدة، مرفوقا بالأمير مولاي إسماعيل، بالإضافة للمستشارين فؤاد عالي الهمة وياسر الزناكي عبد اللطيف المنوني، ووزير الثقافة والاتصال محمد الأعرج ورئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف المهدي قطبي.