رويترز
خرج آلاف المتظاهرين الفرنسيين من أصحاب "السترات الصفراء" اليوم السبت للأسبوع الثالث عشر ووقعت مشاجرات في باريس حيث أصيب أحد المتظاهرين.
وكان هناك أيضا حريق عمد أثناء الليل على مقر إقامة رئيس الجمعية الوطنية في بريتاني على الرغم من عدم وجود صلة مباشرة بالتحركات ضد الرئيس إيمانويل ماكرون.
بدأت احتجاجات متظاهري السترات الصفراء في منتصف نوفمبر 2018 على ضرائب الوقود ثم اتسعت لتصبح على طبقة سياسية يرون أنها لا تتواصل مع الجماهير.
وفي باريس، سار عدة آلاف اليوم السبت بجوار رموز السلطة مثل الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ.
وبرغم أن الاحتجاجات سلمية إلى حد كبير، قام بعض المتظاهرين بإلقاء أشياء على قوات الأمن وأحرقوا دراجة نارية وعربة شرطة وحطموا بعض نوافذ المتاجر.
وقال مصدر بالشرطة لرويترز إن أحد المشاركين أصيب في يده إصابة بالغة عندما حاول التقاط قنبلة صوت تستخدمها الشرطة لتفريق الحشود بالغاز المسيل للدموع.
وقالت وزارة الداخلية إن عدد المحتجين في فرنسا بلغ 12 ألفا بينهم أربعة آلاف في باريس. لكن مصدرا بالشرطة قال إن العدد أعلى إذ شارك 21 ألفا في مسيرات خارج باريس.
وأدان قادة حركة السترات الصفراء تعامل الشرطة مع المحتجين لكنهم أيضا بذلوا جهودا لاحتواء العنف من جانبهم.
خرج آلاف المتظاهرين الفرنسيين من أصحاب "السترات الصفراء" اليوم السبت للأسبوع الثالث عشر ووقعت مشاجرات في باريس حيث أصيب أحد المتظاهرين.
وكان هناك أيضا حريق عمد أثناء الليل على مقر إقامة رئيس الجمعية الوطنية في بريتاني على الرغم من عدم وجود صلة مباشرة بالتحركات ضد الرئيس إيمانويل ماكرون.
بدأت احتجاجات متظاهري السترات الصفراء في منتصف نوفمبر 2018 على ضرائب الوقود ثم اتسعت لتصبح على طبقة سياسية يرون أنها لا تتواصل مع الجماهير.
وفي باريس، سار عدة آلاف اليوم السبت بجوار رموز السلطة مثل الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ.
وبرغم أن الاحتجاجات سلمية إلى حد كبير، قام بعض المتظاهرين بإلقاء أشياء على قوات الأمن وأحرقوا دراجة نارية وعربة شرطة وحطموا بعض نوافذ المتاجر.
وقال مصدر بالشرطة لرويترز إن أحد المشاركين أصيب في يده إصابة بالغة عندما حاول التقاط قنبلة صوت تستخدمها الشرطة لتفريق الحشود بالغاز المسيل للدموع.
وقالت وزارة الداخلية إن عدد المحتجين في فرنسا بلغ 12 ألفا بينهم أربعة آلاف في باريس. لكن مصدرا بالشرطة قال إن العدد أعلى إذ شارك 21 ألفا في مسيرات خارج باريس.
وأدان قادة حركة السترات الصفراء تعامل الشرطة مع المحتجين لكنهم أيضا بذلوا جهودا لاحتواء العنف من جانبهم.