ناظورسيتي
دافع لاعب المنتخب المغربي نور الدين أمرابط جناح النصر السعودي، عن زميله في المنتخب حكيم زياش، صانع ألعاب أياكس أمستردام، أمام بعض "الأحكام المُسبقة" التي تطال صاحب الـ25 سنة، و"الانطباعات" التي تشمله، بكونه شخصاً دائم العبوس والتَّجهُّم أمام عدسات "الكاميرات"، وما يتركه ذلك من صورة توحي بأنه مُتكبِّر ومُتضخِّم الأنا لدى المُتابعين.
أمرابط الذي يُعتبر من الأسماء المُقرَّبة من زياش داخل منتخب "أسود الأطلس"، ذلك أن اللاعبيْن ترعرعا في بلاد "الأراضي المنخفضة"، قال في تصريح لمجلة "ELF Voetbal" الهولندية: "في بعض الأحيان أسمع الأشخاص يقولون بأنه عليه أن يكون أكثر سعادةً، وأنه لا يبتسم سوى قليلاً أمام عدسات الكاميرات خلال الحوارات. وما أعتقده أنا، هو أنه ليس عليه تقمص دور المُهرِّج".
"هناك بعض الأشخاص الذين يشعرون بحاجتهم إلى لعب دور المهرج أمام الكاميرات، لكن زياش ليس كذلك، إنها طبيعته. صدِّقوني، إنه يضحك كثيراً، ولديه حِسّ الدُّعابة والمُزاح"، يستطرد أمرابط، الذي جاور زياش في نهائيات كأس العالم الأخيرة بروسيا، والتي خرج فيها "الأسود" من الدور الأول أمامإيران والبرتغال ثم إسبانيا.
وتُلازم زياش انطباعات عامة بكونه ذو شخصية صعبة المراس داخل وخارج أرضية الملعب، وهو ما ينفيه بين الفينة والأخرى زملاء له في أياكس أو المنتخب المغربي، والذين تجمعهم علاقة مميزة بأفضل لاعب في الدوري الهولندي خلال الموسم الفارط.
وترسخَّت هذه الأحكام لدى المُتابعين في حق زياش رُبّما بسبب بعض العلاقات المتوترة التي جمعته ببعض مدربيه أو زملائه، من بينهم الفرنسي هيرفي رونار، رُبان المنتخب الوطني، والذي انخرط معه في سوء تفاهم، نجح فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في إنهائه وترميمه، ليعود بذلك اللاعب إلى كتيبة الأسود.
دافع لاعب المنتخب المغربي نور الدين أمرابط جناح النصر السعودي، عن زميله في المنتخب حكيم زياش، صانع ألعاب أياكس أمستردام، أمام بعض "الأحكام المُسبقة" التي تطال صاحب الـ25 سنة، و"الانطباعات" التي تشمله، بكونه شخصاً دائم العبوس والتَّجهُّم أمام عدسات "الكاميرات"، وما يتركه ذلك من صورة توحي بأنه مُتكبِّر ومُتضخِّم الأنا لدى المُتابعين.
أمرابط الذي يُعتبر من الأسماء المُقرَّبة من زياش داخل منتخب "أسود الأطلس"، ذلك أن اللاعبيْن ترعرعا في بلاد "الأراضي المنخفضة"، قال في تصريح لمجلة "ELF Voetbal" الهولندية: "في بعض الأحيان أسمع الأشخاص يقولون بأنه عليه أن يكون أكثر سعادةً، وأنه لا يبتسم سوى قليلاً أمام عدسات الكاميرات خلال الحوارات. وما أعتقده أنا، هو أنه ليس عليه تقمص دور المُهرِّج".
"هناك بعض الأشخاص الذين يشعرون بحاجتهم إلى لعب دور المهرج أمام الكاميرات، لكن زياش ليس كذلك، إنها طبيعته. صدِّقوني، إنه يضحك كثيراً، ولديه حِسّ الدُّعابة والمُزاح"، يستطرد أمرابط، الذي جاور زياش في نهائيات كأس العالم الأخيرة بروسيا، والتي خرج فيها "الأسود" من الدور الأول أمامإيران والبرتغال ثم إسبانيا.
وتُلازم زياش انطباعات عامة بكونه ذو شخصية صعبة المراس داخل وخارج أرضية الملعب، وهو ما ينفيه بين الفينة والأخرى زملاء له في أياكس أو المنتخب المغربي، والذين تجمعهم علاقة مميزة بأفضل لاعب في الدوري الهولندي خلال الموسم الفارط.
وترسخَّت هذه الأحكام لدى المُتابعين في حق زياش رُبّما بسبب بعض العلاقات المتوترة التي جمعته ببعض مدربيه أو زملائه، من بينهم الفرنسي هيرفي رونار، رُبان المنتخب الوطني، والذي انخرط معه في سوء تفاهم، نجح فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في إنهائه وترميمه، ليعود بذلك اللاعب إلى كتيبة الأسود.
💬 | Nordin Amrabat denkt dat Hakim Ziyech af en toe iets terughoudender moet zijn.
— FOX Sports (@FOXSportsnl) 22 avril 2018
"Hakim is een beetje Ibrahimovic-stijl."#DTVK pic.twitter.com/qitDwsznry