ناظورسيتي
اختفت، يوم السبت الماضي 2 دجنبر، الطفلة “وصال بوخريس”، 12 سنة، من أمام بيتها بإقامة محسن بحي سيدي عثمان بالدار البيضاء بعد أن خرجت من منزل عائلتها لشراء الحليب.
شهود عيان قالوا إن سيارة سوداء مجهولة أوقفتها أمام بيتها، وبعد حديث دار بين صاحب السيارة والطفلة، صعدت هذه الأخير للسيارة التي انطلقت بسرعة ومن جانبه قال أب الطفلة وصال لجريدة اليوم 24 إنه أرسل بنته للبقال لشراء الحليب ولم تعد، الأمر الذي دفعه للبحث عنها بعد أن انتظر طويلا، وأضاف قائلا بصوت منهك وعينين تملأهما الدموع: “لو كنت أعلم ما سيقع لذهبت أنا عوضا عنها..”.
أم الطفلة وصال قالت لنفس الجريدة “بعد 4 أيام لازلت لا أعرف مصير ابنتي.. الأمر أشبه بالأفلام البوليسية.. أنا الآن أستقبل رسائل غريبة من الهاتف الذي كان بحوزتها، الرسائل متضاربة وغير مفهومة..”. وأضافت الأم “أنا أناشد السلطات وجلالة الملك بالتدخل ومستعدة لكل ما يطلب مني..”.
اختفت، يوم السبت الماضي 2 دجنبر، الطفلة “وصال بوخريس”، 12 سنة، من أمام بيتها بإقامة محسن بحي سيدي عثمان بالدار البيضاء بعد أن خرجت من منزل عائلتها لشراء الحليب.
شهود عيان قالوا إن سيارة سوداء مجهولة أوقفتها أمام بيتها، وبعد حديث دار بين صاحب السيارة والطفلة، صعدت هذه الأخير للسيارة التي انطلقت بسرعة ومن جانبه قال أب الطفلة وصال لجريدة اليوم 24 إنه أرسل بنته للبقال لشراء الحليب ولم تعد، الأمر الذي دفعه للبحث عنها بعد أن انتظر طويلا، وأضاف قائلا بصوت منهك وعينين تملأهما الدموع: “لو كنت أعلم ما سيقع لذهبت أنا عوضا عنها..”.
أم الطفلة وصال قالت لنفس الجريدة “بعد 4 أيام لازلت لا أعرف مصير ابنتي.. الأمر أشبه بالأفلام البوليسية.. أنا الآن أستقبل رسائل غريبة من الهاتف الذي كان بحوزتها، الرسائل متضاربة وغير مفهومة..”. وأضافت الأم “أنا أناشد السلطات وجلالة الملك بالتدخل ومستعدة لكل ما يطلب مني..”.