ناظورسيتي: توفيق بوعيشي
وزعت جمعية الفجر الثقافية و الاجتماعية الكائن مقرها بالحسيمة ، والرائدة في الأعمال الاجتماعية والانسانية، مجموعة من المساعدات الغذائية والعينية على الأسر التي تعيش وضعية اقتصادية صعبة وسط المناطق الجبلية الوعرة التي تعيش حصارا كبيرا في فصل الشتاء بسبب البرد وانقطاع المسالك الطرقية..
وقد استفاد من هذه الحملة حوالي 100 أسرة، من مختلف الدواوير التابعة لإقليم الحسيمة حيث مرت هذه الحملة حسب الكاتب العام للجمعية من ثلاث مراحل استغرقت حوالي ثلاثة أشهر، الأولى كانت عبارة عن جمع ملابس فصل الشتاء و أغطية و مواد غذائية أساسية و الثانية هي عملية ترتيب و إحصاء و الثالثة هي عملية توزيع المساهمات لمستحقيها
وقد أدخلت هذه المساعدات البهجة والسرور على مجموعة من الأسر التي تعاني من ضيق في الموارد المعيشية وصعوبة كبيرة في مواجهة قساوة الطبيعة، وكذا على عموم الساكنة الذين شهدوا عملية التوزيع مع الجمعية، في حين عبر العديد من المستفيدين عن شكرهم وامتنانهم لجمعية الفجر التي حملت على عاتقها مسؤولية مساعدة الفقراء والمحتاجين أينما وجدوا.
هذا وأشاد كاتب العام الجمعية في تصريح لناظورسيتي بالدور المهم الذي قامت به السلطات المحلية، التي سهلت من عملية توزيع تلك المساعدات وإيصالها الى من يستحقها.. كما قدم شكره الموصول الى جميع المساهمين في إنجاح هذه العملية الإحسانية..
وزعت جمعية الفجر الثقافية و الاجتماعية الكائن مقرها بالحسيمة ، والرائدة في الأعمال الاجتماعية والانسانية، مجموعة من المساعدات الغذائية والعينية على الأسر التي تعيش وضعية اقتصادية صعبة وسط المناطق الجبلية الوعرة التي تعيش حصارا كبيرا في فصل الشتاء بسبب البرد وانقطاع المسالك الطرقية..
وقد استفاد من هذه الحملة حوالي 100 أسرة، من مختلف الدواوير التابعة لإقليم الحسيمة حيث مرت هذه الحملة حسب الكاتب العام للجمعية من ثلاث مراحل استغرقت حوالي ثلاثة أشهر، الأولى كانت عبارة عن جمع ملابس فصل الشتاء و أغطية و مواد غذائية أساسية و الثانية هي عملية ترتيب و إحصاء و الثالثة هي عملية توزيع المساهمات لمستحقيها
وقد أدخلت هذه المساعدات البهجة والسرور على مجموعة من الأسر التي تعاني من ضيق في الموارد المعيشية وصعوبة كبيرة في مواجهة قساوة الطبيعة، وكذا على عموم الساكنة الذين شهدوا عملية التوزيع مع الجمعية، في حين عبر العديد من المستفيدين عن شكرهم وامتنانهم لجمعية الفجر التي حملت على عاتقها مسؤولية مساعدة الفقراء والمحتاجين أينما وجدوا.
هذا وأشاد كاتب العام الجمعية في تصريح لناظورسيتي بالدور المهم الذي قامت به السلطات المحلية، التي سهلت من عملية توزيع تلك المساعدات وإيصالها الى من يستحقها.. كما قدم شكره الموصول الى جميع المساهمين في إنجاح هذه العملية الإحسانية..