متابعة
واصلت ساكنة مدينة جرادة برنامجها الاحتجاجي ، الذي أطلقته لجنة الحراك بالمدينة، للتنديد بـ"تماطل" الحكومة في إيجاد حلول اقتصادية ناجعة بالمنطقة.
وشهدت جرادة امس مسيرات ليلية، اتسمت بالعفوية حسب شهود عيان، كما حمل الآلاف من الغاضبين الشموع للتعبير عن يأسهم من استمرار الحكومة في تجاهل مطالبهم والتي يلخصونها في إيجاد ما يسمونه بـ"البديل الاقتصادي".
ورفع المحتجون شعارات قوية من قبيل :"هي كلمة واحدة هذه الدولة فاسدة"، "حرية كرامة عدالة اجتماعية"، و"الشعب يريد بديل اقتصادي".
بذلك يكون الوفد الذي ترأسه عزيز الرباح وزير الطاقة والمعادن، قد فشل في إخماد الاحتجاجات في شوارع جرادة، مما ينذر بمواجهة جديدة بين الحكومة والمحتجين.
واصلت ساكنة مدينة جرادة برنامجها الاحتجاجي ، الذي أطلقته لجنة الحراك بالمدينة، للتنديد بـ"تماطل" الحكومة في إيجاد حلول اقتصادية ناجعة بالمنطقة.
وشهدت جرادة امس مسيرات ليلية، اتسمت بالعفوية حسب شهود عيان، كما حمل الآلاف من الغاضبين الشموع للتعبير عن يأسهم من استمرار الحكومة في تجاهل مطالبهم والتي يلخصونها في إيجاد ما يسمونه بـ"البديل الاقتصادي".
ورفع المحتجون شعارات قوية من قبيل :"هي كلمة واحدة هذه الدولة فاسدة"، "حرية كرامة عدالة اجتماعية"، و"الشعب يريد بديل اقتصادي".
بذلك يكون الوفد الذي ترأسه عزيز الرباح وزير الطاقة والمعادن، قد فشل في إخماد الاحتجاجات في شوارع جرادة، مما ينذر بمواجهة جديدة بين الحكومة والمحتجين.