محمد عادل التاطو
هتفت جماهير فريق اتحاد طنجة باسم ناصر الزفزافي، قائد حراك الريف الذي يقضي عقوبة بالسجن 20 عاما، وذلك خلال احتفال أنصار الفريق الطنجاوي في شوارع الحسمية بفوز فريقها على نظيره شباب الريف الحسيمي ضمن منافسات كأس العرش، أمس الأحد.
وتداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، مقطع فيديو يظهر عشرات من أنصار فريق اتحاد طنجة وهم يجوبون أحد شوارع الحسيمة، ويرددون هتاف: “بتحبوا مين .. الزفزافي”، “آلي الزفزافي .. آلي الزفزافي”، مرتدين أقمصة وشارات فريقهم الطنجاوي، احتفالا بتأهله للدور المقبل.
أحمد الزفزافي، والد ناصر الزفزافي، أوضح في تدوينة له على حسابه بموقع فيسبوك، اليوم الإثنين، أن ابنه أذرف الدموع من داخل السجن فور علمه بترديد جماهير اتحاد طنجة اسمه في شوارع الحسيمة، واعدا إياهم برد التحية والشكر لهم مستقبلا.
وأوضح أحمد الزفزافي، أن والدة ناصر أبت إلا أن تسمع ابنها تسجيلات مشجعي اتحاد طنجة بالأمس، أثناء اتصال هاتفي معه من سجن “راس الماء بفاس” كعادته كل يوم الاثنين، وفق تعبيره.
وأضاف أن ناصر “أدمعت عيناه من شدة تأثره، الشيء الذي حفزه على أن يبعث بتحايا متبادلة وخالصة من القلب المعطرة بأنبل التقدير والإحترام، ويعدهم باللقاء مستقبلا إن كتبه الله ليرد التحية والشكر، وإن حصل غير ذلك سيكون قدر لا مفر من قضاء الله”.
هتفت جماهير فريق اتحاد طنجة باسم ناصر الزفزافي، قائد حراك الريف الذي يقضي عقوبة بالسجن 20 عاما، وذلك خلال احتفال أنصار الفريق الطنجاوي في شوارع الحسمية بفوز فريقها على نظيره شباب الريف الحسيمي ضمن منافسات كأس العرش، أمس الأحد.
وتداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، مقطع فيديو يظهر عشرات من أنصار فريق اتحاد طنجة وهم يجوبون أحد شوارع الحسيمة، ويرددون هتاف: “بتحبوا مين .. الزفزافي”، “آلي الزفزافي .. آلي الزفزافي”، مرتدين أقمصة وشارات فريقهم الطنجاوي، احتفالا بتأهله للدور المقبل.
أحمد الزفزافي، والد ناصر الزفزافي، أوضح في تدوينة له على حسابه بموقع فيسبوك، اليوم الإثنين، أن ابنه أذرف الدموع من داخل السجن فور علمه بترديد جماهير اتحاد طنجة اسمه في شوارع الحسيمة، واعدا إياهم برد التحية والشكر لهم مستقبلا.
وأوضح أحمد الزفزافي، أن والدة ناصر أبت إلا أن تسمع ابنها تسجيلات مشجعي اتحاد طنجة بالأمس، أثناء اتصال هاتفي معه من سجن “راس الماء بفاس” كعادته كل يوم الاثنين، وفق تعبيره.
وأضاف أن ناصر “أدمعت عيناه من شدة تأثره، الشيء الذي حفزه على أن يبعث بتحايا متبادلة وخالصة من القلب المعطرة بأنبل التقدير والإحترام، ويعدهم باللقاء مستقبلا إن كتبه الله ليرد التحية والشكر، وإن حصل غير ذلك سيكون قدر لا مفر من قضاء الله”.