إعداد : مكتب ناظورسيتي بالحسيمة
تعرف مدينة الحسيمة ليلا في شهر رمضان المبارك، تنوعا في وجهات ساكنتها وأماكن قضائهم للياليها، فمنهم من يقصد الكورنيش أو المقاهي، ومنهم من يتوجه إلى صالات الألعاب، ومن بينهم من يفضل المساجد، أما شريحة أخرى فتقصد إحدى المقاهي المتواجدة في وسط المدينة، لحضور والمشاركة في سهرات غنائية من تنشيط فرق محلية، متخصصة في فنون الغيتار والموسيقى.
وتعرف هاته الأمسيات إقبالا لابأس به من طرف شباب المدينة، في جو يمزج بين الموسيقى الغربية والأمازيغية، إذ ينقسم الحضور بين الجنسين، ما يجمعهم هو عشقهم للموسيقى وولعهم به، إذ يستمتعون بمقاطع موسيقية مقدمة من فنانين محليين، إختاروا هذا الفضاء ليجتمعوا بعشاقهم ويعلنوا عن أخر إصداراتهم .
وفي لقاء لفريق ناظورسيتي بالحسيمة مع أحد رواد هاته الأمسيات، صرح بإعجابه للجو الذي يتميز به المكان، وجودة الموسيقى التي تعزفها الفرق المشاركة، وهي مناسبة لإعطاء شباب المنطقة فرصة ليظهروا مواهبهم، التي طالها التهميش من المسؤولين عن الإقليم، وأضحوا لا يجدون متنفسا ليجتمعوا فيما بينهم ويمارسوا هواياتهم .
تعرف مدينة الحسيمة ليلا في شهر رمضان المبارك، تنوعا في وجهات ساكنتها وأماكن قضائهم للياليها، فمنهم من يقصد الكورنيش أو المقاهي، ومنهم من يتوجه إلى صالات الألعاب، ومن بينهم من يفضل المساجد، أما شريحة أخرى فتقصد إحدى المقاهي المتواجدة في وسط المدينة، لحضور والمشاركة في سهرات غنائية من تنشيط فرق محلية، متخصصة في فنون الغيتار والموسيقى.
وتعرف هاته الأمسيات إقبالا لابأس به من طرف شباب المدينة، في جو يمزج بين الموسيقى الغربية والأمازيغية، إذ ينقسم الحضور بين الجنسين، ما يجمعهم هو عشقهم للموسيقى وولعهم به، إذ يستمتعون بمقاطع موسيقية مقدمة من فنانين محليين، إختاروا هذا الفضاء ليجتمعوا بعشاقهم ويعلنوا عن أخر إصداراتهم .
وفي لقاء لفريق ناظورسيتي بالحسيمة مع أحد رواد هاته الأمسيات، صرح بإعجابه للجو الذي يتميز به المكان، وجودة الموسيقى التي تعزفها الفرق المشاركة، وهي مناسبة لإعطاء شباب المنطقة فرصة ليظهروا مواهبهم، التي طالها التهميش من المسؤولين عن الإقليم، وأضحوا لا يجدون متنفسا ليجتمعوا فيما بينهم ويمارسوا هواياتهم .