بالفيديو.. مجسمات وكتابات مسيئة للرسول أمام مسجد مغربي في لاهاي الهولندية تثير استياء ومخاوف الجالية
متابعة
أقدم مجهولون يعتقد انتمائهم إلى حركة "بيغيدا" المعادية للاسلام والمسلمين، إلى وضع دمى أمام واجهة مسجد السنة في لاهاي، مع لافتة تتضمن كتابات مسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
وأظهرت صور كاميرات المراقبة ما لا يقل عن 3 أشخاص، بينهم فتاة، وهم يضعون دمية تجسد شخصية إسلامية، ولافتة تتضمن كتابات مسيئة للرسول محمد، قبل أن يعمدوا إلى توثيق ذاك بهواتفهم النقالة.
ولقي هذا التصرف استهجان وتنديد واسعين في المجتمع الهولندي، والجالية المسلمة، كما خلق حالة من الخوف لدى المسلمين من تعرضهم لاعتداءات أكثر خطورة.
ومن جهتها، قالت عمدة بلدية لاهاي "بولين كريكي"، أنها تشعر بالامتعاض من هذا التصريف، وقالت "كل شخص في هولندا له الحق في ممارسة دينه أو فلسفته في الحياة بحرية، أو أن يكون غير مؤمن".
وأضافت ذات المتحدثة، "في لاهاي توجد اختلافات وكل شخص له الحق في تبني رأيه، ولكن في إطار القانون واحترام أفكار الآخرين دون أن نلحق بهم الأذى".
ولم يعرف لحدود الساعة الجهة التي تقف وراء هذا العمل الذي وصف بالعنصري، إلا أن أصابع الاتهام تشير إلى حزب اليمين المتطرف، وخصوصا حركة "بيغيدا" المعادية للإسلام والمسلمين.
أقدم مجهولون يعتقد انتمائهم إلى حركة "بيغيدا" المعادية للاسلام والمسلمين، إلى وضع دمى أمام واجهة مسجد السنة في لاهاي، مع لافتة تتضمن كتابات مسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
وأظهرت صور كاميرات المراقبة ما لا يقل عن 3 أشخاص، بينهم فتاة، وهم يضعون دمية تجسد شخصية إسلامية، ولافتة تتضمن كتابات مسيئة للرسول محمد، قبل أن يعمدوا إلى توثيق ذاك بهواتفهم النقالة.
ولقي هذا التصرف استهجان وتنديد واسعين في المجتمع الهولندي، والجالية المسلمة، كما خلق حالة من الخوف لدى المسلمين من تعرضهم لاعتداءات أكثر خطورة.
ومن جهتها، قالت عمدة بلدية لاهاي "بولين كريكي"، أنها تشعر بالامتعاض من هذا التصريف، وقالت "كل شخص في هولندا له الحق في ممارسة دينه أو فلسفته في الحياة بحرية، أو أن يكون غير مؤمن".
وأضافت ذات المتحدثة، "في لاهاي توجد اختلافات وكل شخص له الحق في تبني رأيه، ولكن في إطار القانون واحترام أفكار الآخرين دون أن نلحق بهم الأذى".
ولم يعرف لحدود الساعة الجهة التي تقف وراء هذا العمل الذي وصف بالعنصري، إلا أن أصابع الاتهام تشير إلى حزب اليمين المتطرف، وخصوصا حركة "بيغيدا" المعادية للإسلام والمسلمين.
