حسن الرامي
وثقت عدسة أحد الشباب العاملين في استخرج مادة الفحم من الآبار بمنطقة جرادة، مشاهد مثيرة من داخل بئرٍ يصل عمقه إلى عشرات الأمتار من سطح الأرض.
وأظهر الشاب كيف يقوم العمّال بالنزول إلى داخل بئر الفحم مستعيناً بالحبال، من أجل استخراج المادة السوداء، كاشفاً عن الحيِّز الذي يشتغل العمال داخل مساحته الضيقة.
يذكر أن شقيقيْن لقي حتفهما داخل بئرٍ على هذه الشاكلة، بعد مباشرة عملهما في استخراج الفحم، وقد عجزت المصالح المختصة بجرادة عن انتشال جثتيهما بسبب عمق البئر وانعدام الوسائل، مما تسبب في اندلاع احتجاجات عارمة ما تزال المدينة تعيش على وقعها.
وثقت عدسة أحد الشباب العاملين في استخرج مادة الفحم من الآبار بمنطقة جرادة، مشاهد مثيرة من داخل بئرٍ يصل عمقه إلى عشرات الأمتار من سطح الأرض.
وأظهر الشاب كيف يقوم العمّال بالنزول إلى داخل بئر الفحم مستعيناً بالحبال، من أجل استخراج المادة السوداء، كاشفاً عن الحيِّز الذي يشتغل العمال داخل مساحته الضيقة.
يذكر أن شقيقيْن لقي حتفهما داخل بئرٍ على هذه الشاكلة، بعد مباشرة عملهما في استخراج الفحم، وقد عجزت المصالح المختصة بجرادة عن انتشال جثتيهما بسبب عمق البئر وانعدام الوسائل، مما تسبب في اندلاع احتجاجات عارمة ما تزال المدينة تعيش على وقعها.