ناظورسيتي: متابعة
بمناسبة فاتح محرم والعام الهجري الجديد، افتتح فوزي الكركري، شيخ الزاوية الكركرية، مركز الكركري للدراسات الصوفية بالولايات المتحدة الأمريكية "Al-Karkari Institute for Sufi Studies". وقد قام بإجراء حوار بين فيه الهدف من هذه المبادرة مجيبا فيه عن بعض الأسئلة المعاصرة من منحى روحي.
هذا وأدارت هذا الحوار الأمريكية والباحثة في مجال التصوف بجامعة إنديانا الأمريكية راتشل تقولا وقام بالترجمة الدكتور في الدراسات الإسلامية والعربية بالجامعة الأمريكية بالشارقة، الإمارات، الهواري رمزي وهو طالب مختص في التاريخ الفكري الصوفي بشمال أفريقية والاندلس.
بمناسبة فاتح محرم والعام الهجري الجديد، افتتح فوزي الكركري، شيخ الزاوية الكركرية، مركز الكركري للدراسات الصوفية بالولايات المتحدة الأمريكية "Al-Karkari Institute for Sufi Studies". وقد قام بإجراء حوار بين فيه الهدف من هذه المبادرة مجيبا فيه عن بعض الأسئلة المعاصرة من منحى روحي.
هذا وأدارت هذا الحوار الأمريكية والباحثة في مجال التصوف بجامعة إنديانا الأمريكية راتشل تقولا وقام بالترجمة الدكتور في الدراسات الإسلامية والعربية بالجامعة الأمريكية بالشارقة، الإمارات، الهواري رمزي وهو طالب مختص في التاريخ الفكري الصوفي بشمال أفريقية والاندلس.
مؤسسة الكركري للدراسات الصوفية هي منظمة علمية رسمية مرخصة من قبل السلطات الفيدرالية الأمريكية، ويهدف المركز إلى إنشاء منبر علمي لنشر وتعميق المفاهيم حول التصوف من خلال البحث الأكاديمي. علاوة على التزامها بالتميز الأكاديمي.
كمت تركز المؤسسة على نشر رسالة شاملة تُبرز التعاليم المتعددة الأوجه للتصوف، بما في ذلك الجوانب الفكرية والفلسفية والاجتماعية والثقافية، من العصر الإسلامي الكلاسيكي وصولاً إلى العصر الحديث.
وتقدم المؤسسة منصة تحترم وتقدر الثروة التاريخية لتعاليم الصوفية والحكمة الديناميكية لتجلياتها المعاصرة.
ووفقا لمصادر من الزاوية الوعنية، فلا يقتصر دور مؤسسة الكركري على دراسة التصوف فحسب، بل تسعى أيضا إلى خلق حوار ثري يعزز الفهم والاحترام والتعايش السلمي بين أطراف الأمة الإسلامية وبين الأديان. علاوة على ذلك، يلتزم هذا المركز بأن يكون جسرًا بين البحث الأكاديمي والتجربة الروحية الشخصية من خلال العلوم التي يلقنها الشيخ سيدي محمد فوزي الكركري قدس الله سره بواسطة التجليات النورانية. كما تعمل المؤسسة على ترجمة أبحاثها ونتائجها إلى معرفة قابلة للفهم من قبل المتخصصين في المجال والمحبين المهتمين بعلوم أهل الله العارفين.
كمت تركز المؤسسة على نشر رسالة شاملة تُبرز التعاليم المتعددة الأوجه للتصوف، بما في ذلك الجوانب الفكرية والفلسفية والاجتماعية والثقافية، من العصر الإسلامي الكلاسيكي وصولاً إلى العصر الحديث.
وتقدم المؤسسة منصة تحترم وتقدر الثروة التاريخية لتعاليم الصوفية والحكمة الديناميكية لتجلياتها المعاصرة.
ووفقا لمصادر من الزاوية الوعنية، فلا يقتصر دور مؤسسة الكركري على دراسة التصوف فحسب، بل تسعى أيضا إلى خلق حوار ثري يعزز الفهم والاحترام والتعايش السلمي بين أطراف الأمة الإسلامية وبين الأديان. علاوة على ذلك، يلتزم هذا المركز بأن يكون جسرًا بين البحث الأكاديمي والتجربة الروحية الشخصية من خلال العلوم التي يلقنها الشيخ سيدي محمد فوزي الكركري قدس الله سره بواسطة التجليات النورانية. كما تعمل المؤسسة على ترجمة أبحاثها ونتائجها إلى معرفة قابلة للفهم من قبل المتخصصين في المجال والمحبين المهتمين بعلوم أهل الله العارفين.