ناظور سيتي: متابعة
وصلت هذا اليوم الثلاثاء، الثاني من ماي الجاري إلى التراب الوطني، طائرة تابعة لشركة الخطوط الملكية المغربية، قادمة من السودان.
ونقلت طائرة الخطوط الملكية المغربية، التي حلت بمطار محمد الخامس الدولي، 125 شخصا تم إجلاؤهم من السودان.
وجاءت عملية إجلاء المغاربة، تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بتسيير جسر من أجل تأمين عودة المواطنين المغاربة من السودان، بعدما عرفت الأوضاع الأمنية في هذه الدولة تدهورا كبيرا.
وصلت هذا اليوم الثلاثاء، الثاني من ماي الجاري إلى التراب الوطني، طائرة تابعة لشركة الخطوط الملكية المغربية، قادمة من السودان.
ونقلت طائرة الخطوط الملكية المغربية، التي حلت بمطار محمد الخامس الدولي، 125 شخصا تم إجلاؤهم من السودان.
وجاءت عملية إجلاء المغاربة، تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بتسيير جسر من أجل تأمين عودة المواطنين المغاربة من السودان، بعدما عرفت الأوضاع الأمنية في هذه الدولة تدهورا كبيرا.
وتعد الطائرة التي وصلت اليوم، الطائرة الرابعة التي تم تخصيصها لتأمين إعادة المغاربة الذين يقيمون بالسودان أو الذين تزامن وجودهم هناك مع الظروف الصعبة التي يعيشها هذا البلد.
وأوردت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أنه بالإضافة إلى المغاربة، فيوجد ضمن العائدين مواطنون آخرون ينحدرون من بلدان مختلفة من إفريقيا.
وحسب نفس المصدر، فإنه تم إجلاء مواطنين من السنغال والغابون والكونغو الديموقراطية ومالي وبوركينا فاسو.
وأكدت الوزارة، على أن حلول هذه الطائرة الرابعة اليوم، يجعل الجسر الجوي الذي جرى تسييره مع الخطوط الملكية المغربية، قد وصل إلى مرحلته النهائية.
وأشار المصدر، إلى أن عدد المواطنين المغاربة الذي تمكنوا من العودة إلى تراب المملكة، قد بلغ 572 شخصا.
وأوردت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أنه بالإضافة إلى المغاربة، فيوجد ضمن العائدين مواطنون آخرون ينحدرون من بلدان مختلفة من إفريقيا.
وحسب نفس المصدر، فإنه تم إجلاء مواطنين من السنغال والغابون والكونغو الديموقراطية ومالي وبوركينا فاسو.
وأكدت الوزارة، على أن حلول هذه الطائرة الرابعة اليوم، يجعل الجسر الجوي الذي جرى تسييره مع الخطوط الملكية المغربية، قد وصل إلى مرحلته النهائية.
وأشار المصدر، إلى أن عدد المواطنين المغاربة الذي تمكنوا من العودة إلى تراب المملكة، قد بلغ 572 شخصا.