ناظور سيتي: متابعة
طالب رئيس الفريق الاستقلالي، بمجلس المستشارين، عبد السلام اللبار، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، بضرورة تقنين الأذان بكيفية معقلنة.
ودعا اللبار، وزير الأوقاف، إلى تنحية وإبعاء أصحاب الأصوات التي اعتبرها مزعجة عن الأذان، لاسما أذان الفجر.
وأورد عبد السلام اللبار، أثناء مناقشة الميزانية الفرعية لوزارة الأوقاف، أمس الإثنين، بمجلس المستشارين، أن هناك من المؤذنين من يكون حلقهم مزعج وغير مقبول.
طالب رئيس الفريق الاستقلالي، بمجلس المستشارين، عبد السلام اللبار، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، بضرورة تقنين الأذان بكيفية معقلنة.
ودعا اللبار، وزير الأوقاف، إلى تنحية وإبعاء أصحاب الأصوات التي اعتبرها مزعجة عن الأذان، لاسما أذان الفجر.
وأورد عبد السلام اللبار، أثناء مناقشة الميزانية الفرعية لوزارة الأوقاف، أمس الإثنين، بمجلس المستشارين، أن هناك من المؤذنين من يكون حلقهم مزعج وغير مقبول.
وقال المصدر، "إنه سبق له أن قام استقبال أشخاص أجانب في بيته، وكان أذان الفجر سببا في شعورهم بالخوف".
وأضاف رئيس الفريق الاستقلالي، أنه لا يدعو إلى التفريط في الأذان وأنه ليس ضده، مبرزا أنه سنة مهمة.
وشدد المصدر، على أنه يتعين العمل على تقنين الأذان بطريقة معقلنة، ذلك أن هناك العديد من الأجهزة الإلكترونية من راديو وهواتف وساعات يستعين بها المغاربة لاستيقاظهم لأداء صلاة الفجر، يردف المصدر.
وسجل اللبار، أنه خلال فترة توليه المسؤولية الجماعية، فقد كان يتلقى شكايات من بعض الفنادق، من أذان الفجر، مسترسلا أنه لاينبغي وصف كل من أثار هذا النقاش حول المساجد بالكافر.
وأضاف رئيس الفريق الاستقلالي، أنه لا يدعو إلى التفريط في الأذان وأنه ليس ضده، مبرزا أنه سنة مهمة.
وشدد المصدر، على أنه يتعين العمل على تقنين الأذان بطريقة معقلنة، ذلك أن هناك العديد من الأجهزة الإلكترونية من راديو وهواتف وساعات يستعين بها المغاربة لاستيقاظهم لأداء صلاة الفجر، يردف المصدر.
وسجل اللبار، أنه خلال فترة توليه المسؤولية الجماعية، فقد كان يتلقى شكايات من بعض الفنادق، من أذان الفجر، مسترسلا أنه لاينبغي وصف كل من أثار هذا النقاش حول المساجد بالكافر.