ناظورسيتي : محمد الزيزاوي
أثارت خطوة تلاوة أسماء البرلمانيين المتغيبين خلال بداية الجلسة العامة لمجلس النواب٬ اليوم الاثنين٬ جدلا كبيرا بسبب ما اعتبرته جل تدخلات ممثلي الفرق والنواب بكونه يفتقد للضبط وشابته اختلالات في عملية التحديد الدقيق للمتغيبين.
وتلت أمينة المجلس السيدة خديجة المصلي في بداية جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية٬ لأول مرة٬ لائحة بأسماء البرلمانيين المتغيبين لجلستين متتاليتين عن أشغال الجلسة العامة٬ وذلك طبقا لقرار رئيس مجلس النواب الذي اتخذه بناء على أحكام الدستور وتفعيلا لمقتضيات النظام الداخلي لمجلس النواب٬ على أن يتبعه نشر هذه الأسماء المتغيبة في الجريدة الرسمية والموقع الالكتروني للمجلس.
هذا وهيمن على لائحة النواب المتغيبين، التي تلاها رئيس الجلسة محمد الأنصاري، نواب الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، والاتحاد الاشتراكي والتجمع الوطني للأحرار والاتحاد الدستوري، فيما لم تسجل الرئاسة غياب أي نائب من فريقي العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة.
غير أن تدخلات ممثلي جل الفرق البرلمانية أكدت في نقاط نظام على أن عملية ضبط المتغيبين شابتها اختلالات وأنها شملت أسماء برلمانيين كانت حاضرة بل ومنهم من طرح أسئلة شفوية.
وشددت التدخلات على ضرورة ضبط عملية تحديد المتغيبين بشكل دقيق لكي لا تتم الإساءة إلى أي نائب .
وأكدت التدخلات على الإرادة في الانخراط في هذه العملية لعقلنة العمل البرلماني وإضفاء مزيد من المصداقية على عمل المؤسسة التشريعية وضمان حضور وازن للنواب
أثارت خطوة تلاوة أسماء البرلمانيين المتغيبين خلال بداية الجلسة العامة لمجلس النواب٬ اليوم الاثنين٬ جدلا كبيرا بسبب ما اعتبرته جل تدخلات ممثلي الفرق والنواب بكونه يفتقد للضبط وشابته اختلالات في عملية التحديد الدقيق للمتغيبين.
وتلت أمينة المجلس السيدة خديجة المصلي في بداية جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية٬ لأول مرة٬ لائحة بأسماء البرلمانيين المتغيبين لجلستين متتاليتين عن أشغال الجلسة العامة٬ وذلك طبقا لقرار رئيس مجلس النواب الذي اتخذه بناء على أحكام الدستور وتفعيلا لمقتضيات النظام الداخلي لمجلس النواب٬ على أن يتبعه نشر هذه الأسماء المتغيبة في الجريدة الرسمية والموقع الالكتروني للمجلس.
هذا وهيمن على لائحة النواب المتغيبين، التي تلاها رئيس الجلسة محمد الأنصاري، نواب الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، والاتحاد الاشتراكي والتجمع الوطني للأحرار والاتحاد الدستوري، فيما لم تسجل الرئاسة غياب أي نائب من فريقي العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة.
غير أن تدخلات ممثلي جل الفرق البرلمانية أكدت في نقاط نظام على أن عملية ضبط المتغيبين شابتها اختلالات وأنها شملت أسماء برلمانيين كانت حاضرة بل ومنهم من طرح أسئلة شفوية.
وشددت التدخلات على ضرورة ضبط عملية تحديد المتغيبين بشكل دقيق لكي لا تتم الإساءة إلى أي نائب .
وأكدت التدخلات على الإرادة في الانخراط في هذه العملية لعقلنة العمل البرلماني وإضفاء مزيد من المصداقية على عمل المؤسسة التشريعية وضمان حضور وازن للنواب