ناظورسيتي | صحف
بسبب عدم الاهتمام الذي يُبديه المغرب وعدد من دول افريقيا وآسيا تُجاه لاجئيهم المُتوجّب ترحيلهم من ألمانيا سنة 2017، بعد إصدار سلطات برلين لأمر إبعادهم عن البلاد لأسبابٍ مختلفة، فمن المنتظر أن تعمد في الشهور القليلة القادمة إلى تعميم قراراتٍ لقنصلياتها بهذه الدول تقضي باختزال أعداد التأشيرات التي تُمنح لمواطنيها الراغبين في زيارة ألمانيا إما للسياحة، العمل أو لأمور أخرى مختلفة. حسب ما جاء في صحيفة “Die Welt” الألمانية، يوم أمس الخميس 13 أبريل 2017.
وكان وزير الداخلية الألمانية “توماس دي ميزير” قد حصل على موافقة الاتحاد الأوروبي شهر فبراير الماضي، ليمضي قُدماً في عملية إتخاذ إجراءاتٍ عقابية في حق البلدان التي لا تولي اهتماماً لاستقبال لاجئيها المُقرر ترحيلهم من ألمانيا لسببٍ أو لآخر، قد تهم بالأساس مسألة التأشيرات الممنوحة لرعاياها الراغبين في زيارة ألمانيا المقدرة سنة 2016 بنحو 96 ألفاً للرعايا الأفارقة، و205 ألفاً للأسيويين، تحصّل منها المغرب على 15647 تأشيرة، الجزائر على 4567، وتونس على 20475، أما أسيوياً فتحصلت الهند على العدد الأكبر من التأشيرات بـ 156893 تأشيرة.
بسبب عدم الاهتمام الذي يُبديه المغرب وعدد من دول افريقيا وآسيا تُجاه لاجئيهم المُتوجّب ترحيلهم من ألمانيا سنة 2017، بعد إصدار سلطات برلين لأمر إبعادهم عن البلاد لأسبابٍ مختلفة، فمن المنتظر أن تعمد في الشهور القليلة القادمة إلى تعميم قراراتٍ لقنصلياتها بهذه الدول تقضي باختزال أعداد التأشيرات التي تُمنح لمواطنيها الراغبين في زيارة ألمانيا إما للسياحة، العمل أو لأمور أخرى مختلفة. حسب ما جاء في صحيفة “Die Welt” الألمانية، يوم أمس الخميس 13 أبريل 2017.
وكان وزير الداخلية الألمانية “توماس دي ميزير” قد حصل على موافقة الاتحاد الأوروبي شهر فبراير الماضي، ليمضي قُدماً في عملية إتخاذ إجراءاتٍ عقابية في حق البلدان التي لا تولي اهتماماً لاستقبال لاجئيها المُقرر ترحيلهم من ألمانيا لسببٍ أو لآخر، قد تهم بالأساس مسألة التأشيرات الممنوحة لرعاياها الراغبين في زيارة ألمانيا المقدرة سنة 2016 بنحو 96 ألفاً للرعايا الأفارقة، و205 ألفاً للأسيويين، تحصّل منها المغرب على 15647 تأشيرة، الجزائر على 4567، وتونس على 20475، أما أسيوياً فتحصلت الهند على العدد الأكبر من التأشيرات بـ 156893 تأشيرة.