برنامج حول محمد بن عبد الكريم الخطابي على قناة المجد

mayami maroc osnofa khanakh lha9i9a nakh ?

عن مذاااااا يتكلم هذا الأستاد ؟؟؟
إن كلامه كله خطأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ
عبد الكريم ليس من موليد أغادير أو عاش في أغادير
عبد الكريم إبن رييييييف إبن شمال المغرب وليد في أجدير
وليس في أغادير إن هذا الأستاذ لا يعرف أيشئ أن ريف بل سمع عنه فقط ..... شكرا الناضور سيتي

allahomma akhlif makanataho rifi akhar rahimaka allah

السلام عليكم
أظن يا أخي أن كلمة أجدير أو أغدير أو أغادير لها نفس الدلالة في اللغة الأمازيغية أي تجمع سكني فوق هضبة وبالتالي فهو يقصد أجدير الحسيمة والله أعلم

na3am honaka akhta2 howa tkheltat lih lmasa2il bach igol ibn ajdir fi rif 9al ibn agadir fi rif howa ghhir sma3 o3awdolo meskin 3la l a9al ba3da hder 3la had l ostora machi kima lemgharba dyalna nekroh

ولد في بلدة أجدير وليس أغادير كما قال المذيع وكما كتب المخرج

أجدير بلدة أو قرية تابعة لإقليم الحسيمة في منطقة الريف الأوسط (شمال المغرب) المطلة على المتوسط. وكانت منطقة الريف جمهورية قائمة بذاتها وكانت أجدير عاصمة لها.

أما أغادير فهي مدينة تقع في الجنوب الأدنى أي شمال الصحراء المغربية وتطل على الأطلسي.

معلومة ثانية، محمد بن عبد الكريم الخطابي أمازيغي وليس عربي، فلقد اعتدنا على نسبة الأبطال الأمازيغ وتلبيسهم لباس العروبة، كما حدث مع فاتح الأندلس طارق بن زياد والمؤرخ ابن خلدون

رجاء تصحيح التاريخ

لم يزورولم يحرف شيئا اخطا في القرائة فقط فقط اجدير قرائها اغادير هنا تشابه كبير في هدا الاسم كان عليكم ان تلوموه لانه قال عليه انه عربي كان عليه ان يقول امازيغي امازيغي امازيغي حرفتونا حتى في اميرنا الدي شكل جمهورية ريفية امازيغية ......................

الحملة الإرهابية لسنوات 1958 و 1959 «Asegwas Iqabbane ” عقب حصول المخزن وميلشيات حزب الاستقلال على الضوء الأخضر من ولي العهد آنذاك (الحسن الثاني) للقيام بالأفعال الشنيعة جدا المتجلية في القتل الجماعي الذي لم يستثن منها الأطفال والشيوخ والنساء، والاغتصاب الجماعي لنساء وفتيات المنطقة بشكل وحشي وهمجي. والاعتقالات العشوائية والتعسفية لأبناء المنطقة إضافة إلى الاختطافات، والاغتراب الاضطراري، وسرقة الممتلكات من أصحابها.. وكل هذا كان تحت ولي العهد آنذاك (الحسن الثاني) وطغاة حزب الاستقلال، وعلاوة على ذلك، عرفت هذه الحملة الإرهابية مشاركة الطيران الفرنسي والامريكي (كانت لهم قواعد عسكرية آنذاك بالمغرب) في القصف العشوائي لقرى ومداشر الريف في خريف 1959. ومازال سكان الريف الذين ضحوا بالغالي والنفيس دفاعا عن مطالب الريف التاريخية والعادلة التي من بينها «تسيير الريف من طرف الريفيين » يتذكرون جيدا تلك المجازر الوحشية الراسخة في ذاكرتهم بالصوت والصورة والصعبة النسيان لمن عايشها، إذ كيف سينسى سكان الريف بشاعة الاغتصاب العنفي والقسري وقنابل النابلم التي كانت تقصف بها قرى الريف بقيادة الحسن الثاني والجينرال أوفقير. وكل هذا شكل لدى سكان الريف إحساسا سكيولوجيا يتمثل في عدم الثقة في الدولة المركزية ورفض لجميع مؤسساتها التي تقوم أصلا على سياسة الريفوبيا. وهو ما بدا واضحا في الاحتجاج الشعبي على إقصاء الريف في أحداث الخميس الأسود (19 يناير 1984) بالناظور، الذي كان من بين ما رفعه وهتفه المحتجون في انتفاضة الخبز والحرية «الاختيار الجهوي الديمقراطي »، لكن رد المخزن جاء مغايرا ودمويا، حيث ذهب ضحيته أزيد من 400 شهيد إضافة إلى وصف رئيس الدولة آنذاك سكان الناظور بالأوباش وأخرج هؤلاء المواطنين من «دستور الرعايا » وبعدها جاءت محطة 1987. ليعود المخزن الرباطي مرة أخرى إلى الريف. وهذه المرة كان تعامل المعسكر المخزني أقل حدة من مجازر شتاء 58 وخريف 59 ويناير 84. بحيث ذهب ضحية انتفاضة87 التلميذان سعيد وأكروح فريد اللذان استشهدا بإعدادية إمزورن (إقليم الحسيمة). وبها توقفت الحملات العسكرية المخزنية الدموية بالريف، الذي أصبح منطقة تمرد ومأوى للأوباش في القاموس السياسي للمخزن.
وهذا الأخير يبدو أنه أصيب بمرض الحساسية اتجاه الريف، ويعيش عقدة نفسية مزمنة اتجاه أبنائها، فالراحل الحسن الثاني لم يتجرأ على زيارة الريف الأوسط إلا مرة واحدة سنة 1959 لقمع الانتفاضة الشعبية، كما أنه لم يسبق له أن زار هولندا، لما تشكله من ثاني أكبر تجمع ريفي بعد الموطن الأصلي بالريف، ويبدو سبب ذلك، هو خشيته وهروبه من احتمال وقوع احتجاجات ومظاهرات للجالية الريفية المقيمة بهولندا، وتجنبا للإحراج أمامها.
أما في العهد الجديد، فمازالت عقلية المخزن التقليدي لم تتغير، بحيث أن عقب كل زيارة رسمية للريف، إلا وتشهد المنطقة حالة طوارئ غير معلنة من خلال ما نشاهده من جيوش كثيرة ومختلف الآليات العسكرية الثقيلة من دبابات ومدافع وأساطيل حربية وكأن المنطقة في حالة حرب وغزو، والتي تذكر سكان الريف بعام إقبارن.
بهذا الشكل أصبح الريف خاضعا لحالة استثناء غير معلنة، محكوما بالقبضة الحديدية لأعوان السلطات المركزية، والتي أكدها مؤخرا «الصحاف » المغربي عندما قال إبان غضب الطبيعة والمنكوبين بزلزال الحسيمة إن الوضع تحت السيطرة «بهذه العقلية الأمنية الاحتقارية المقصودة من قبل السلطات المركزية لاعتبارات وحساسيات خاصة بالريف تركت الدولة المركزية منطقة الريف خارج أجندتها الاقتصادية وفرضت عليها التهميش المتعدد الأوجه والأشكال ذات أبعاد أمنية منذ عقود طويلة، وضمن هذا السياق يقول إلياس العماري القريب من الدولة إن «الحسن الثاني كان يكره الريف الذي انتفض ضده، ولم يفعل أي شيء للمنطقة منذ سنة 1956 »

أولا لتصحيح الأخطاء .
هو بطل مسلم أمازيغي مغربي وليس ببطل عربي كما تريدوه القومجية العروبية . ولتأكيد ذلك مراجعة البرنامج الوثائقي الذي بثته قناة الجزيرة القطرية حول حرب الريف والسماع لبنة المجاهد عبد الكريم الخطابي عندما تم نفيهم الى جزيرة ... قالت " ...حرمونا من هويتنا الأمازيغية...."
وكذلك مشاهدة برنامج حروب الأمازيغ بأرض تامزغا الذي بثته قناة berbere tv.

ma3loumate hade mo9adim ghalate ma 3ala9ate aguadir bi 3abdalkarim ghatabi howa ibno ajdir bil hossima chamale almaghrebe walayssa janoubaha

يجب ذكر تاريخ المجاهد عبد كريم الخطابي الذي نفتخر به جميعا بالقنوات المغربية

wani ikhsa outhghaysghan 3ad adangh yesgha nchin- abdelkarim alkhtabi mis a na rif o d mazigh wadji ch da3rab...

C LE MOMENT VENU POUR DEMANDER A CEUX QUI ONT MASSACRE LES RIFS DES INDEMNITES ET LES JUGER DEVANT LES INSTANCES INTERNATIONNALES