ناظورسيتي -متابعة
خصّصت القنصلية العامة للمغرب في بروكسيل، أمس الأربعاء، حفلا لتوزيع الجوائز على المتوجين في النسخة الأولى لـ“إي -تشالنج للصداقة المغربية -البلجيكية”.
وتهدف هذه المباراة التي نُظّمت في نسختها الأولى، إلى اكتشاف المواهب المغربية الشابة في مختلف التخصصات وتشجيعها.
وقد تم تسليم جوائز "رمزية" لخمسة فائزين (تتراوح أعمارهم ما بين 9 سنوات و15 سنة).
وقد شارك هؤلاء الشباب في هذه المباراة من خلال عروض من أدائهم، مسجَّلة بتقنية الفيديو.
ووضح عبد الرحمان فياض القنصل العام للمغرب في بروكسيل، في كلمة بالمناسبة أن “إي -تشالنج للصداقة المغرب -بلجيكا” تشكل منصة إضافية لمواهبنا المغربية الشابة ليعبّروا عن ذواتهم بشأن العيش والبناء المشترك، مع الإسهام في تعزيز علاقات الصداقة بين المملكتين".
خصّصت القنصلية العامة للمغرب في بروكسيل، أمس الأربعاء، حفلا لتوزيع الجوائز على المتوجين في النسخة الأولى لـ“إي -تشالنج للصداقة المغربية -البلجيكية”.
وتهدف هذه المباراة التي نُظّمت في نسختها الأولى، إلى اكتشاف المواهب المغربية الشابة في مختلف التخصصات وتشجيعها.
وقد تم تسليم جوائز "رمزية" لخمسة فائزين (تتراوح أعمارهم ما بين 9 سنوات و15 سنة).
وقد شارك هؤلاء الشباب في هذه المباراة من خلال عروض من أدائهم، مسجَّلة بتقنية الفيديو.
ووضح عبد الرحمان فياض القنصل العام للمغرب في بروكسيل، في كلمة بالمناسبة أن “إي -تشالنج للصداقة المغرب -بلجيكا” تشكل منصة إضافية لمواهبنا المغربية الشابة ليعبّروا عن ذواتهم بشأن العيش والبناء المشترك، مع الإسهام في تعزيز علاقات الصداقة بين المملكتين".
وتهدف المباراة، حسب القنصلية المغربية في العاصمة البلجيطية، إلى تثمين الإمكانات الثقافية والفنية والرياضية لأبناء مغاربة العالم.
كما تتغيى إبراز طاقات الابتكار التي يتوفر عليها أبناء أفراد الجالية المغربية في مختلف بلدان الاستقبال، خصوصا في بلجيكا.
وتروم المباراة، وفق المصدر نفسه، أيضا تدعيم ثقافة الانتماء وتقوية الصّلات مع الوطن الأم.
وتابعت القنصلية المغربية في بروكسيل أن "هذه التظاهرة تشكل جزءا من الأنشطة التي تروم تدعيم قنوات التواصل والتفاعل مع الجالية المغربية في العاصمة البلجيكية، بمن فيهم الشباب، رغم الظروف الاستثنائية المترتبة عن وباء فيروس كورونا المستجد".
وحضر الحفل، الذي جرى في أجواء الاحتفال برأس السنة الميلادية الجديدة، العديد من مغاربة العالم ومن الشخصيات الرسمية من الجانبين المغربي والبلجيكي.
كما تتغيى إبراز طاقات الابتكار التي يتوفر عليها أبناء أفراد الجالية المغربية في مختلف بلدان الاستقبال، خصوصا في بلجيكا.
وتروم المباراة، وفق المصدر نفسه، أيضا تدعيم ثقافة الانتماء وتقوية الصّلات مع الوطن الأم.
وتابعت القنصلية المغربية في بروكسيل أن "هذه التظاهرة تشكل جزءا من الأنشطة التي تروم تدعيم قنوات التواصل والتفاعل مع الجالية المغربية في العاصمة البلجيكية، بمن فيهم الشباب، رغم الظروف الاستثنائية المترتبة عن وباء فيروس كورونا المستجد".
وحضر الحفل، الذي جرى في أجواء الاحتفال برأس السنة الميلادية الجديدة، العديد من مغاربة العالم ومن الشخصيات الرسمية من الجانبين المغربي والبلجيكي.