"بريكس" يضع حدا لتدخل جنوب إفريقيا في الصحراء المغربية
ناظورسيتي: متابعة
تلقت جنوب إفريقيا ضربة مؤلمة خلال اجتماع "بريكس" في موسكو، حيث رفضت الدول الكبرى، بما في ذلك روسيا، محاولتها لإدراج قضية الصحراء المغربية في جدول الأعمال.
وفقا لتقرير نشرته بوابة "فيتو" المصرية، فإن مندوب جنوب إفريقيا تلقى صدمة بعدما لاقى مقترحه رفضا قاطعا من الدول الأعضاء الأخرى في "بريكس".
تلقت جنوب إفريقيا ضربة مؤلمة خلال اجتماع "بريكس" في موسكو، حيث رفضت الدول الكبرى، بما في ذلك روسيا، محاولتها لإدراج قضية الصحراء المغربية في جدول الأعمال.
وفقا لتقرير نشرته بوابة "فيتو" المصرية، فإن مندوب جنوب إفريقيا تلقى صدمة بعدما لاقى مقترحه رفضا قاطعا من الدول الأعضاء الأخرى في "بريكس".
تساءل الكثيرون عن دور "بريكس" في حل النزاعات، إذ أثار هذا الموقف استفسارات حول التركيز القائم على القضايا الأساسية دون التورط في القضايا الإقليمية.
منذ تأسيسه، سعى "بريكس" بقوة لتعزيز دوره الاقتصادي والسياسي من دون التورط في خلق الأزمات، معتمدًا على التعاون والاستقرار بدلاً من السياسات العدوانية.
تجمع "بريكس"، الذي يضم البرازيل وروسيا والهند والصين، أصبح رمزا للتعاون بين الدول النامية، وانضمت إليه جنوب إفريقيا لتعزيز دوره وتوسيع نطاق تأثيره.
ووفقا لمراقبين فإن توسع دور "بريكس" يتطلب تعزيز الشفافية والمسؤولية في تشكيل عالم جديد قائم على الأقطاب المتعددة، وهو ما يفرض على الدول الأعضاء ضرورة الامتناع عن التدخل في القضايا غير المتصلة بالأهداف الرئيسية للتجمع.
منذ تأسيسه، سعى "بريكس" بقوة لتعزيز دوره الاقتصادي والسياسي من دون التورط في خلق الأزمات، معتمدًا على التعاون والاستقرار بدلاً من السياسات العدوانية.
تجمع "بريكس"، الذي يضم البرازيل وروسيا والهند والصين، أصبح رمزا للتعاون بين الدول النامية، وانضمت إليه جنوب إفريقيا لتعزيز دوره وتوسيع نطاق تأثيره.
ووفقا لمراقبين فإن توسع دور "بريكس" يتطلب تعزيز الشفافية والمسؤولية في تشكيل عالم جديد قائم على الأقطاب المتعددة، وهو ما يفرض على الدول الأعضاء ضرورة الامتناع عن التدخل في القضايا غير المتصلة بالأهداف الرئيسية للتجمع.
