بسبب الإرث.. شقيقين يطلقان النار على ابن عمهم
ناظورسيتي: متابعة
جريمة قتل مروعة شهدتها جماعة "سكورة مداز" التابعة لإقليم بولمان، حيث تعرض رجل لإطلاق نار من بندقية صيد على يد شقيقين كانا ابنا عمه، ما أسفر عن وفاته على الفور.
وفقًا للمعلومات المتوفرة، فإن الجريمة نجمت عن خلاف حول التركة، تطور إلى سب وشتم بين الأطراف الثلاثة، قبل أن يلجأ أحد المشتبه بهما إلى استخدام السلاح وقتل الضحية.
وقد أمرت النيابة العامة المختصة بتشريح جثة الضحية لتحديد الأسباب الكاملة وراء الحادث المأساوي. فيما تمكنت مصالح الدرك الملكي من القبض على الجانيين وتقديمهما للعدالة.
جريمة قتل مروعة شهدتها جماعة "سكورة مداز" التابعة لإقليم بولمان، حيث تعرض رجل لإطلاق نار من بندقية صيد على يد شقيقين كانا ابنا عمه، ما أسفر عن وفاته على الفور.
وفقًا للمعلومات المتوفرة، فإن الجريمة نجمت عن خلاف حول التركة، تطور إلى سب وشتم بين الأطراف الثلاثة، قبل أن يلجأ أحد المشتبه بهما إلى استخدام السلاح وقتل الضحية.
وقد أمرت النيابة العامة المختصة بتشريح جثة الضحية لتحديد الأسباب الكاملة وراء الحادث المأساوي. فيما تمكنت مصالح الدرك الملكي من القبض على الجانيين وتقديمهما للعدالة.
تعد جرائم العنف الناجمة عن الخلافات العائلية ظاهرة شائعة في المناطق القروية بالمغرب، وتجدر الإشارة إلى أن الجريمة شكلت صدمة كبيرة لسكان المنطقة وأثارت القلق والاستياء بينهم.
بعد وقوع جريمة القتل البشعة في جماعة "سكورة مداز"، عبر سكان الجماعة عن استنكارهم الشديد لما حدث، واعتبروا أن قتل المتهمين لابن عمهم من أجل الإرث عار.
وشدد السكان على أن المشاكل يجب أن تحل بالتفاهم والحوار، وأن استعمال العنف وحل الخلافات بالقوة ليس الطريقة الصحيحة للتعامل مع المشاكل.
وأشار بعض السكان إلى ضرورة أن يسود القانون في جميع الأوقات، وأن العنف وحل المشاكل بالقوة لم يعد يلائم زمننا الحالي، حيث يجب أن تكون هناك سلطة للقانون تحمي حقوق الناس وتحافظ على النظام والأمن في المجتمع.
بعد وقوع جريمة القتل البشعة في جماعة "سكورة مداز"، عبر سكان الجماعة عن استنكارهم الشديد لما حدث، واعتبروا أن قتل المتهمين لابن عمهم من أجل الإرث عار.
وشدد السكان على أن المشاكل يجب أن تحل بالتفاهم والحوار، وأن استعمال العنف وحل الخلافات بالقوة ليس الطريقة الصحيحة للتعامل مع المشاكل.
وأشار بعض السكان إلى ضرورة أن يسود القانون في جميع الأوقات، وأن العنف وحل المشاكل بالقوة لم يعد يلائم زمننا الحالي، حيث يجب أن تكون هناك سلطة للقانون تحمي حقوق الناس وتحافظ على النظام والأمن في المجتمع.
