متابعة
قام وكيل الملك بابتدائية إنزكان بتوجيه استدعاء إلى كل من إدريس لشكر الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وحبيب المالكي مدير نشر يومية “الاتحاد الاشتراكي” وعبد الحميد جماهيري مدير تحرير نفس اليومية ومحمد أنفي كاتب إقليمي لحزب الوردة بمكناس، للمثول أمام الغرفة الجنحية لدى نفس المحكمة يوم 11 شتنبر 2017.
الاستدعاء وجهت للمتهمين تهمة “القذف والسب بواسطة مكتوبات على موقع إلكتروني معروض للعموم وجريدة ورقية”، المنصوص عليها وعلى عقوبتها في الفصول 72 و 83 و 84 و 85 و 95 و 96 و 99 من القانون رقم 83/19 المتعلق بالصحافة والنشر.
وتعود وقائع النازلة للشكاية المباشرة التي تقدم بها دفاع رشيد بوزيت الكاتب الإقليمي لحزب “الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية” إثر نشر مقال على صفحات “الاتحاد الاشتراكي” الورقية عدد 11637 وموقعها الالكتروني بتاريخ 24 ماي 2017 يحمل توقيع “محمد أنفي”، وأشير لاسم رشيد بوزيت في ثناياه.
وأوضح بوزيت في تدوينة له، أن لجوه للقضاء تم من أجل إنصافه وصون سمعة الحزب بما لحقنه من قذف وسب واتهام بأبشع أنواع النعوت، مطالبا بتعويض مدني عن الأضرار قدره في 20 مليون سنتيم.
ولفت المدعي أن “التعويض المطلوب سيخصص لمساعدة بعض المناضلين الأوفياء لحزب عبد الرحيم بوعبيد ومبادئه والذين يشكون ظروفا صعبة، لم تلتفت إليهم القيادة الحالية”.
قام وكيل الملك بابتدائية إنزكان بتوجيه استدعاء إلى كل من إدريس لشكر الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وحبيب المالكي مدير نشر يومية “الاتحاد الاشتراكي” وعبد الحميد جماهيري مدير تحرير نفس اليومية ومحمد أنفي كاتب إقليمي لحزب الوردة بمكناس، للمثول أمام الغرفة الجنحية لدى نفس المحكمة يوم 11 شتنبر 2017.
الاستدعاء وجهت للمتهمين تهمة “القذف والسب بواسطة مكتوبات على موقع إلكتروني معروض للعموم وجريدة ورقية”، المنصوص عليها وعلى عقوبتها في الفصول 72 و 83 و 84 و 85 و 95 و 96 و 99 من القانون رقم 83/19 المتعلق بالصحافة والنشر.
وتعود وقائع النازلة للشكاية المباشرة التي تقدم بها دفاع رشيد بوزيت الكاتب الإقليمي لحزب “الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية” إثر نشر مقال على صفحات “الاتحاد الاشتراكي” الورقية عدد 11637 وموقعها الالكتروني بتاريخ 24 ماي 2017 يحمل توقيع “محمد أنفي”، وأشير لاسم رشيد بوزيت في ثناياه.
وأوضح بوزيت في تدوينة له، أن لجوه للقضاء تم من أجل إنصافه وصون سمعة الحزب بما لحقنه من قذف وسب واتهام بأبشع أنواع النعوت، مطالبا بتعويض مدني عن الأضرار قدره في 20 مليون سنتيم.
ولفت المدعي أن “التعويض المطلوب سيخصص لمساعدة بعض المناضلين الأوفياء لحزب عبد الرحيم بوعبيد ومبادئه والذين يشكون ظروفا صعبة، لم تلتفت إليهم القيادة الحالية”.