ناظور سيتي: متابعة
قالت مصادر عليمة، "إن العديد من مسؤولي الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، توجه لهم حملة تشهير وابتزاز وصفتها بالقوية".
وأوردت المصادر ذاتها، أن هذه الابتزازات التي تراها ممنهجة، ينهجها عدد من المستفيدين الذين اعتادوا جمع الغلة بدون أي مجهود من أجل جعل إنتاجاتهم التلفزية في المستوى المطلوب من ناحية الجودة والنجاعة.
وتابعت المصادر، أن هؤلاء المبتزين لم يتمكنوا من الاستفادة مرة أخرى، إلا بسلك هذا الطريق والاعتماد على حملة ابتزازية، لضمان نصيبهم من برامج قنوات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، قبيل إعلان طلبات عروضها الرمضانية السنوية.
قالت مصادر عليمة، "إن العديد من مسؤولي الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، توجه لهم حملة تشهير وابتزاز وصفتها بالقوية".
وأوردت المصادر ذاتها، أن هذه الابتزازات التي تراها ممنهجة، ينهجها عدد من المستفيدين الذين اعتادوا جمع الغلة بدون أي مجهود من أجل جعل إنتاجاتهم التلفزية في المستوى المطلوب من ناحية الجودة والنجاعة.
وتابعت المصادر، أن هؤلاء المبتزين لم يتمكنوا من الاستفادة مرة أخرى، إلا بسلك هذا الطريق والاعتماد على حملة ابتزازية، لضمان نصيبهم من برامج قنوات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، قبيل إعلان طلبات عروضها الرمضانية السنوية.
وحسب نفس المصادر، فإن البعض من هؤلاء المنتجين كثّفوا حملاتهم واتصالاتهم بإيعاز من أطراف من داخل الشركة تتقاسم معها نفس المصلحة، بغاية ضمان نصيبهم من كعكة الإنتاج الخارجي، بعدما فشلت مشاريعهم في إقناع لجنة انتقاء البرامج التابعة لدار البريهي.
واعتبرت المصادر، أن هذه الاستفزازات تدخل في إطار الابتزاز، مردفة أنها محاولة من أجل لي أذرع
المسؤولين وتخويفهم بشن الحملات.
وزادت المصادر عينها، أن هذه الحملات التي تستهدف مسؤولين في الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة،
بلغت حد التشهير و افتعال أكاذيب ومغالطات، تنشر عن طريق حسابات وهمية على منصات التواصل الاجتماعي.
واعتبرت المصادر، أن هذه الاستفزازات تدخل في إطار الابتزاز، مردفة أنها محاولة من أجل لي أذرع
المسؤولين وتخويفهم بشن الحملات.
وزادت المصادر عينها، أن هذه الحملات التي تستهدف مسؤولين في الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة،
بلغت حد التشهير و افتعال أكاذيب ومغالطات، تنشر عن طريق حسابات وهمية على منصات التواصل الاجتماعي.