متابعة
رفضت محكمة إسبانية منح مواطنة مغربية الجنسبة الإسبانية بسبب عدم ضبطها لجغرافية إسبانيا، بالرغم من أنها متزوجة من مواطن إسباني وتقيم بإسبانيا لأكثر من تسع سنوات.
وووفق صحيفة إلفارو دي سوتا، التي أوردت الخبر، فإن المواطنة المغربية، التي تقيم بسبتة المحتلة، لم تحصل على الجنسية الإسبانية، بسبب عدم اندماجها في المجتمع الإسباني.
وجاء في قرار المحكمة: ''بالرغم من أن المترشحة للجنسية الإسبانية متزوجة من رجل إسباني، وتقيم بإسبانيا منذ 2009، فقد أظهرت للمحكمة قدرة غير كافية في اندماجها داخل المجتمع الإسباني." وأرجعت المحكمة عدم اندماج المواطنة المغربية إلى عدم تعلمها للغة الإسبانية، وجهلها بجغرافية إسبانيا ومؤسسات المملكة الإسبانية.
ووفق الصحيفة، فإن كون المواطنة المغربية أما لأطفال وُلدو في إسبانيا من زوجها الإسباني لم يشفع لها في الحصول على الجنسية الإسبانية، لأنها أظهرت "جهلا غير مقبول بكثير من الأساسيات، مثل حقوق وواجبات المواطنين الإسبانيين."
المواطنة المغربية، التي لا يتجاوز عمرها 36 سنة، لم تُكمل تعليمها في المغرب، وفق ما قالت صحيفة إلل فارو دي سوتا، التي أشارت إلى أنها انقطعت عن الدراسة في المستوى الإبتدائي. وطوال مدة إقامتها في إسبانيا، لم تتمكن المعنية بالأمر من الحصول على وظيفة
رفضت محكمة إسبانية منح مواطنة مغربية الجنسبة الإسبانية بسبب عدم ضبطها لجغرافية إسبانيا، بالرغم من أنها متزوجة من مواطن إسباني وتقيم بإسبانيا لأكثر من تسع سنوات.
وووفق صحيفة إلفارو دي سوتا، التي أوردت الخبر، فإن المواطنة المغربية، التي تقيم بسبتة المحتلة، لم تحصل على الجنسية الإسبانية، بسبب عدم اندماجها في المجتمع الإسباني.
وجاء في قرار المحكمة: ''بالرغم من أن المترشحة للجنسية الإسبانية متزوجة من رجل إسباني، وتقيم بإسبانيا منذ 2009، فقد أظهرت للمحكمة قدرة غير كافية في اندماجها داخل المجتمع الإسباني." وأرجعت المحكمة عدم اندماج المواطنة المغربية إلى عدم تعلمها للغة الإسبانية، وجهلها بجغرافية إسبانيا ومؤسسات المملكة الإسبانية.
ووفق الصحيفة، فإن كون المواطنة المغربية أما لأطفال وُلدو في إسبانيا من زوجها الإسباني لم يشفع لها في الحصول على الجنسية الإسبانية، لأنها أظهرت "جهلا غير مقبول بكثير من الأساسيات، مثل حقوق وواجبات المواطنين الإسبانيين."
المواطنة المغربية، التي لا يتجاوز عمرها 36 سنة، لم تُكمل تعليمها في المغرب، وفق ما قالت صحيفة إلل فارو دي سوتا، التي أشارت إلى أنها انقطعت عن الدراسة في المستوى الإبتدائي. وطوال مدة إقامتها في إسبانيا، لم تتمكن المعنية بالأمر من الحصول على وظيفة