بسَبب الخَوف من دَاء إيبولاَ.. سُلطَات مَليلية تتَّخذ إجراءات "حُدوديَّة" واحْترازيّة
ناظورسيتي: خاص
بعد ظهور حالة إصابة سابقة بداء إيبولا باسبانيا، ومَع بداية انتشار هذا الوباء عبر مختلف أقطار بعض المناطق من العالم، لاسيما في ظلّ التخوفات القائمة التي تفرض ضرورة اتخاذ إجراءات وتدابير احترازية لمنع دخول وانتشار داء إيبولا، خاصة على مستوى النقط الحدودية التي تعرف عبور وتوافد الأشخاص القادمين من الدول الإفريقية، أفادت مصادر من مدينة مليلية أن سلطات الأخيرة بصدد القيام بإجراءات تعزيز مراقبتها للمعابر الحدودية عبر النقط التابعة للمجال الترابي لإقليم الناظور.
كَما أفادت ذات المصادر المتتبّعة للشأن "المليلي" أن الحكومة المحلية بذات المدينة تعتزم التنسيق مع السلطات المغربية من أجل "التحكم" ومراقبة مختلف النقاط الحدودية التي تعرف محاولات اقتحام ودخول المهاجرون الأفارقة بشكل متكرر، وهو ما يستدعي اتخاذ التدابير اللازمة لتفادي ظهور أية حالة من حالات الإصابة بداء إيبولا.
ومن جملة الإجراءات التي سيتم تفعيلها، تعزيز المراقبة على الأشخاص الذين يلجون مدينة مليلية عبر معابر بني انصار، وفرخانة، وماريواري..، وكذا إعمال إجراءات التحسيس بخطورة هذا الوباء وأعراضه تفاديا لاحتمال ظهور وانتشار هذا الوباء، خاصة أمام توافد أعداد كبيرة من المغاربة الممتهنين للتهريب المعيشي على مليلية، في مقابل الاقتحامات المتكرّرة التي يقوم بها المهاجرون المنحدرون من بلدان افريقية التي تعرف انتشار إيبولا.
بعد ظهور حالة إصابة سابقة بداء إيبولا باسبانيا، ومَع بداية انتشار هذا الوباء عبر مختلف أقطار بعض المناطق من العالم، لاسيما في ظلّ التخوفات القائمة التي تفرض ضرورة اتخاذ إجراءات وتدابير احترازية لمنع دخول وانتشار داء إيبولا، خاصة على مستوى النقط الحدودية التي تعرف عبور وتوافد الأشخاص القادمين من الدول الإفريقية، أفادت مصادر من مدينة مليلية أن سلطات الأخيرة بصدد القيام بإجراءات تعزيز مراقبتها للمعابر الحدودية عبر النقط التابعة للمجال الترابي لإقليم الناظور.
كَما أفادت ذات المصادر المتتبّعة للشأن "المليلي" أن الحكومة المحلية بذات المدينة تعتزم التنسيق مع السلطات المغربية من أجل "التحكم" ومراقبة مختلف النقاط الحدودية التي تعرف محاولات اقتحام ودخول المهاجرون الأفارقة بشكل متكرر، وهو ما يستدعي اتخاذ التدابير اللازمة لتفادي ظهور أية حالة من حالات الإصابة بداء إيبولا.
ومن جملة الإجراءات التي سيتم تفعيلها، تعزيز المراقبة على الأشخاص الذين يلجون مدينة مليلية عبر معابر بني انصار، وفرخانة، وماريواري..، وكذا إعمال إجراءات التحسيس بخطورة هذا الوباء وأعراضه تفاديا لاحتمال ظهور وانتشار هذا الوباء، خاصة أمام توافد أعداد كبيرة من المغاربة الممتهنين للتهريب المعيشي على مليلية، في مقابل الاقتحامات المتكرّرة التي يقوم بها المهاجرون المنحدرون من بلدان افريقية التي تعرف انتشار إيبولا.
