بشرى لشباب مدينة الدريوش.. معهد التكنولوجيا التطبيقية سيرى النور بالمدينة مطلع السنة المقبلة
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
على هامش الجلسة الثانية من أشغال الدورة العادية للمجلس الإقليمي للدريوش والتي انعقدت أمس الخميس، تطرق ممثل المديرية الجهوية للتكوين المهني إلى القول بأن إقليم الدريوش وبالضبط مدينة الدريوش ستعرف مطلع السنة المقبلة تشييد المعهد المتخصص للتكنولوجيا التطبيقية وذلك على وعاء عقاري يبلغ 1000 متر مربع، بالقرب من المستشفى الإقليمي..
واسترسل ممثل المديرية الجهوية للتكوين المهني في القول حيث أكد على أن المشروع قد خضع للدراسة وأنه قد استنفذ جميع الإجراءات القانونية والإدارية وأن التمويل من الوزارة المعنية بالقطاع بات جاهزا، وقال ممثل المديرية الجهوية للتكوين المهني أن المشروع سيحدث في إطار شراكة ما بين الوزارة المعنية بالقطاع والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية وبشراكة مع مؤسسة محمد الخامس للتضامن.
وتجدر الإشارة إلى أن المعهد المتخصص في التكنولوجيا التطبيقية ينتظر أن يشكل فرصة هامة أمام شباب وأبناء المدينة والإقليم من أجل الاستفادة من التكوين الذي يوفره في مختلف التخصصات التي يوفرها بحيث سيفتح الـبواب أمامهم لدخول عالم الشغل من الباب الواسع انطلاقا من تحصيلهم على مجموعة من التكوينات التي تمهد لهم الطريق.
على هامش الجلسة الثانية من أشغال الدورة العادية للمجلس الإقليمي للدريوش والتي انعقدت أمس الخميس، تطرق ممثل المديرية الجهوية للتكوين المهني إلى القول بأن إقليم الدريوش وبالضبط مدينة الدريوش ستعرف مطلع السنة المقبلة تشييد المعهد المتخصص للتكنولوجيا التطبيقية وذلك على وعاء عقاري يبلغ 1000 متر مربع، بالقرب من المستشفى الإقليمي..
واسترسل ممثل المديرية الجهوية للتكوين المهني في القول حيث أكد على أن المشروع قد خضع للدراسة وأنه قد استنفذ جميع الإجراءات القانونية والإدارية وأن التمويل من الوزارة المعنية بالقطاع بات جاهزا، وقال ممثل المديرية الجهوية للتكوين المهني أن المشروع سيحدث في إطار شراكة ما بين الوزارة المعنية بالقطاع والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية وبشراكة مع مؤسسة محمد الخامس للتضامن.
وتجدر الإشارة إلى أن المعهد المتخصص في التكنولوجيا التطبيقية ينتظر أن يشكل فرصة هامة أمام شباب وأبناء المدينة والإقليم من أجل الاستفادة من التكوين الذي يوفره في مختلف التخصصات التي يوفرها بحيث سيفتح الـبواب أمامهم لدخول عالم الشغل من الباب الواسع انطلاقا من تحصيلهم على مجموعة من التكوينات التي تمهد لهم الطريق.
