ناظورسيتي: متابعة
أعلن محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، عن خطوة مهمة لتعزيز الإنتاج الزراعي في المغرب. وأكد الوزير أنه سيتم لأول مرة دعم بذور الطماطم المستديرة والبصل والبطاطس، بهدف تحفيز الزراعة وضمان توفير كميات كافية للسوق المحلية.
وأشار صديقي خلال جلسة الأسئلة الشفوية في مجلس المستشارين يوم الثلاثاء إلى أن إعانة سعر اقتناء بذور الطماطم المستديرة والبصل والبطاطس ستتراوح بين 50 و 70 في المائة، وهذا يأتي لمساعدة الفلاحين على تحقيق أرباح أفضل.
وقال الوزير إن دعم البذور هو جزء من جهود الحكومة لتحفيز الإنتاج الزراعي، موضحا أن الطماطم ستحصل على دعم يصل إلى 70 ألف درهم للهكتار الواحد عند الإنتاج داخل البيوت المحمية، بينما سيبلغ دعم الإنتاج في الحقول 40 ألف درهم.
أعلن محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، عن خطوة مهمة لتعزيز الإنتاج الزراعي في المغرب. وأكد الوزير أنه سيتم لأول مرة دعم بذور الطماطم المستديرة والبصل والبطاطس، بهدف تحفيز الزراعة وضمان توفير كميات كافية للسوق المحلية.
وأشار صديقي خلال جلسة الأسئلة الشفوية في مجلس المستشارين يوم الثلاثاء إلى أن إعانة سعر اقتناء بذور الطماطم المستديرة والبصل والبطاطس ستتراوح بين 50 و 70 في المائة، وهذا يأتي لمساعدة الفلاحين على تحقيق أرباح أفضل.
وقال الوزير إن دعم البذور هو جزء من جهود الحكومة لتحفيز الإنتاج الزراعي، موضحا أن الطماطم ستحصل على دعم يصل إلى 70 ألف درهم للهكتار الواحد عند الإنتاج داخل البيوت المحمية، بينما سيبلغ دعم الإنتاج في الحقول 40 ألف درهم.
وفيما يتعلق بالبطاطس، ستحظى البذور المعتمدة بدعم 15 ألف درهم، بينما سيتم دعم البذور غير المعتمدة بمبلغ 8 آلاف درهم.
أما البصل، سيتلقى دعما بقيمة 5 آلاف درهم للبذور المعتمدة و4 آلاف درهم للبذور العادية.
وفيما يتعلق بالإنتاج الحيواني، أشار الوزير إلى استمرار دعم الأعلاف وفقًا لسلاسل الإنتاج والحالة الزراعية، وأشار إلى برمجة مساعدة تصل إلى 18 مليون قنطار من الشعير المدعوم بتمويل إجمالي بلغ 2.8 مليار درهم.
وحسب المسؤول الحكومي فإن الإجراءات تعكس التزام المغرب بتعزيز القطاع الزراعي ودعم المزارعين، مما يسهم في تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق التنمية المستدامة في البلاد.
أما البصل، سيتلقى دعما بقيمة 5 آلاف درهم للبذور المعتمدة و4 آلاف درهم للبذور العادية.
وفيما يتعلق بالإنتاج الحيواني، أشار الوزير إلى استمرار دعم الأعلاف وفقًا لسلاسل الإنتاج والحالة الزراعية، وأشار إلى برمجة مساعدة تصل إلى 18 مليون قنطار من الشعير المدعوم بتمويل إجمالي بلغ 2.8 مليار درهم.
وحسب المسؤول الحكومي فإن الإجراءات تعكس التزام المغرب بتعزيز القطاع الزراعي ودعم المزارعين، مما يسهم في تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق التنمية المستدامة في البلاد.