ناظورسيتي:
فارقت أمس الاثنين « بشرى » وهي سيدة مصابة بسرطان الثدي، الحياة بعد سنوات من مخاربة هذا الداء الخبيث الذي خطف أرواح الملايين عبر العالم.
وأحزن خبر وفاة السيدة المعروفة على مواقع التواصل الاجتماعي بلقب « المقاتلة »، العديد من متابعي تطورات معركتها مع هذا الداء الخبيث الذي ألم بها منذ أربع سنوات.
وعرفت الراحلة بابتسامتها التي لم تكن تفارق محياها وبحسن تعاملها مع الجميع وخصوصا طاقم الأطباء والممرضين والمرضى نزلاء المصحة التي كانت تتلقى فيها العلاج.
وفور تلقي متابعي « بشرى » خبر رحيلها، سارعوا للتعبير عن أسفهم الشديد وحزنهم لفقدان سيدة كانت بمثابة مصدر قوة لباقي المناضلين تلذين لا يزالون يكافحون من أجل الحياة ومن أجل الانتصار في مواجهة هذا المرض الفتاك.
وعبّر « اسماعيل حماميش » وهو أحد المصابين بسرطان نادر، عن حزنه الشديد لسماع هذا الخبر، وقال في تدوينة له على حسابه الخاص على الفايسبوك: « رحمك الله مقدرتش نصدق الخبر عيني مابغاوش يحبسو بدموع، ياربي قلبي طايب كل مرة يمشي عزيز وغالي يارب علاش… كرهت هاذ المرض كرهتو، الله يصبر والديك يارب ويبدل جمرة الشوق ».
فارقت أمس الاثنين « بشرى » وهي سيدة مصابة بسرطان الثدي، الحياة بعد سنوات من مخاربة هذا الداء الخبيث الذي خطف أرواح الملايين عبر العالم.
وأحزن خبر وفاة السيدة المعروفة على مواقع التواصل الاجتماعي بلقب « المقاتلة »، العديد من متابعي تطورات معركتها مع هذا الداء الخبيث الذي ألم بها منذ أربع سنوات.
وعرفت الراحلة بابتسامتها التي لم تكن تفارق محياها وبحسن تعاملها مع الجميع وخصوصا طاقم الأطباء والممرضين والمرضى نزلاء المصحة التي كانت تتلقى فيها العلاج.
وفور تلقي متابعي « بشرى » خبر رحيلها، سارعوا للتعبير عن أسفهم الشديد وحزنهم لفقدان سيدة كانت بمثابة مصدر قوة لباقي المناضلين تلذين لا يزالون يكافحون من أجل الحياة ومن أجل الانتصار في مواجهة هذا المرض الفتاك.
وعبّر « اسماعيل حماميش » وهو أحد المصابين بسرطان نادر، عن حزنه الشديد لسماع هذا الخبر، وقال في تدوينة له على حسابه الخاص على الفايسبوك: « رحمك الله مقدرتش نصدق الخبر عيني مابغاوش يحبسو بدموع، ياربي قلبي طايب كل مرة يمشي عزيز وغالي يارب علاش… كرهت هاذ المرض كرهتو، الله يصبر والديك يارب ويبدل جمرة الشوق ».