محمد الطالبي – محمد مقرش
لازالت الأشغال متواصلة بالملعب البلدي بالناظور، لكن بشكل بطيء، الشيء الذي يحتم على اللاعبين مواصلة التداريب خارج معسكرهم التدريبي، كما إستاء مهتموا الشأن الرياضي بالمدينة من هذا التأخير، خاصة أن بطولة كأس العرش والبطولة الوطنية هواة على الأبواب.
بسبب هذا التأخر الملحوظ في الأشغال، سيجعل اللاعبين يواجهون صعوبات التنقل لمواجهة الخصم، نفس الشيء بالنسبة للتداريب والإستعدادات لخوض المباريات، بحيث سيضطرون للإنتقال إلى بعض الملاعب المتواجدة بالإقليم لمواصلة التداريب.
هذا من جانب، ومن جانب آخر، فإن جمهور الفرق الناظورية سيحرم أيضا من متابعة بعض المقابلات، إذ يدل ذلك على إفتقار إقليم الناظور بصفة عامة للملاعب الرياضية، فرغم أن الوزارة الوصية قررت إنشاء المركب الرياضي الكبير بمدينة العروي، إلا أن مصيره لازال مجهولا لحد الساعة، وهو ما أصبح يستدعي تكثيف الجهود من طرف وزارة الشباب والرياضة بغية خلق مجموعة من المرافق الرياضية التي من شأنها أن تصنع أبطال في مختلف الرياضات لتشريف إسم مدينة الناظور.
لازالت الأشغال متواصلة بالملعب البلدي بالناظور، لكن بشكل بطيء، الشيء الذي يحتم على اللاعبين مواصلة التداريب خارج معسكرهم التدريبي، كما إستاء مهتموا الشأن الرياضي بالمدينة من هذا التأخير، خاصة أن بطولة كأس العرش والبطولة الوطنية هواة على الأبواب.
بسبب هذا التأخر الملحوظ في الأشغال، سيجعل اللاعبين يواجهون صعوبات التنقل لمواجهة الخصم، نفس الشيء بالنسبة للتداريب والإستعدادات لخوض المباريات، بحيث سيضطرون للإنتقال إلى بعض الملاعب المتواجدة بالإقليم لمواصلة التداريب.
هذا من جانب، ومن جانب آخر، فإن جمهور الفرق الناظورية سيحرم أيضا من متابعة بعض المقابلات، إذ يدل ذلك على إفتقار إقليم الناظور بصفة عامة للملاعب الرياضية، فرغم أن الوزارة الوصية قررت إنشاء المركب الرياضي الكبير بمدينة العروي، إلا أن مصيره لازال مجهولا لحد الساعة، وهو ما أصبح يستدعي تكثيف الجهود من طرف وزارة الشباب والرياضة بغية خلق مجموعة من المرافق الرياضية التي من شأنها أن تصنع أبطال في مختلف الرياضات لتشريف إسم مدينة الناظور.