حمزة حجلة
أنهت بعثة الأئمة المبعوثة من طرف وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية هده السنة الى الديار الدنماركية لاحياء ليالي رمضان المباركة الى جانب الجالية المغربية والمسلمة حفاظا على أمنهم الروحي وتقديم الوعض والإرشاد وفق برامج سهر على حسن تنظيمها المجلس الاسلامي المغربي باسكندنافيا بحيث ثم توزيع الأئمة على مختلف المراكز والمساجد الاسلامية التي تنتظر بشغف كبير قدوم حفظة كتاب الله كل سنة متشوقين للأحاديث والدروس المبرمجة في مختلف المساجد طيلت الشهر المبارك .
ان ما ميز هده الفترة الرمضانية هو الجو الاخوي الروحي الدي جمع الأئمة بمغاربة الدنمارك والمسلمين من جنسيات اخرى حيث تفاعل الجميع بتقديم يد المساعدة وحفاوت الاستقبال سواء من طرف المساجد مثل مسجد خير البرية ،مسجد الرحمة بتوستروب ،مؤسسة الامام مالك،المركز الاسلامي الى غيرهم من الجمعيات الاسلامية وكذالك مبادرة مجموعة من الأفراد الفاعلين الدين خصصوا استقبالا خاص للائمة ترحيبا بضيوف المملكة المغربية وهدا دليل على العناية التي توليها وزارة الأوقاف للشأن الديني وسط مغاربة العالم بهدف إقرار منهج التعايش والتسامح واحترام الاخر النموذج المغربي الدي يلقى قبولا وتجاوب دولي وعالمي سيجعل الساهرين عليه ملتزمين بالحفاظ على تقريب الانسان المسلم في الغرب من تعاليم الاسلام السمحة التي تقوم على الدعوة والموعظة الحسنة ونبذ كل اشكال التطرّف والغُلو المرفوضين في دين الرحمة.
اذن لايسعنا سوى تقديم جزيل الشكر لكل من ساهم من قريب او بعيد مؤسسات وأفراد في إنجاح وتسهيل عمل البعثة حتى ثم توديعهم في جو اخوي وروحي ترك الوقع الحسن في نفوس اخوتنا جميعا.
أنهت بعثة الأئمة المبعوثة من طرف وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية هده السنة الى الديار الدنماركية لاحياء ليالي رمضان المباركة الى جانب الجالية المغربية والمسلمة حفاظا على أمنهم الروحي وتقديم الوعض والإرشاد وفق برامج سهر على حسن تنظيمها المجلس الاسلامي المغربي باسكندنافيا بحيث ثم توزيع الأئمة على مختلف المراكز والمساجد الاسلامية التي تنتظر بشغف كبير قدوم حفظة كتاب الله كل سنة متشوقين للأحاديث والدروس المبرمجة في مختلف المساجد طيلت الشهر المبارك .
ان ما ميز هده الفترة الرمضانية هو الجو الاخوي الروحي الدي جمع الأئمة بمغاربة الدنمارك والمسلمين من جنسيات اخرى حيث تفاعل الجميع بتقديم يد المساعدة وحفاوت الاستقبال سواء من طرف المساجد مثل مسجد خير البرية ،مسجد الرحمة بتوستروب ،مؤسسة الامام مالك،المركز الاسلامي الى غيرهم من الجمعيات الاسلامية وكذالك مبادرة مجموعة من الأفراد الفاعلين الدين خصصوا استقبالا خاص للائمة ترحيبا بضيوف المملكة المغربية وهدا دليل على العناية التي توليها وزارة الأوقاف للشأن الديني وسط مغاربة العالم بهدف إقرار منهج التعايش والتسامح واحترام الاخر النموذج المغربي الدي يلقى قبولا وتجاوب دولي وعالمي سيجعل الساهرين عليه ملتزمين بالحفاظ على تقريب الانسان المسلم في الغرب من تعاليم الاسلام السمحة التي تقوم على الدعوة والموعظة الحسنة ونبذ كل اشكال التطرّف والغُلو المرفوضين في دين الرحمة.
اذن لايسعنا سوى تقديم جزيل الشكر لكل من ساهم من قريب او بعيد مؤسسات وأفراد في إنجاح وتسهيل عمل البعثة حتى ثم توديعهم في جو اخوي وروحي ترك الوقع الحسن في نفوس اخوتنا جميعا.