عن اليوم24
بعد أسبوع من ضبط النفس، قامت قوات الأمن، اليوم الجمعة بأول تدخل لها في جرادة، التي تعيش حالة غليان بدأ بالاحتجاج ضد على غلاء فواتير الماء والكهرباء، وتواصلت بالاحتجاج على سقوط “شهيدي الفحم”.
مصادر من جرادة أكدت ل”اليوم24″، أن الأمن تدخل لأول مرة اليوم، ليحول دون وصول أهالي قرية تكافيت، كانوا متوجهين إلى جرادة سيرا على الأقدام لمسافة تقدر بـ25 كيلومتر، للمشاركة في الاحتجاجات التي تعيشها المدينة.
وخلال أسبوع من الاحتجاج، لم يسبق للأمن أن تدخل في احتجاجات جرادة، رغم الإنزال الأمني الكثيف في المدينة ومحيطها، كما أن الاحتجاجات لم تشهد وجود أي اعتقالات، باستثناء خمسة أشخاص تم إيقافهم لأقل من 24 ساعة، قبل أن يطلق سراحهم.
ورغم أن الأمن تدخل لوقف زحف السكان المجاورين لجرادة على المدينة، إلا أن أعداد المحتجين اليوم، وسط المدينة، جعلت من احتجاجات اليوم، الأقوى على الإطلاق منذ بداية حراك المنطقة.
كما خاض أهالي جرادة، اليوم الجمعة، إضرابا عاما شل المدينة، ويقول المراقبون إن نسبة التجاوب معه وصلت مائة بالمائة.
بعد أسبوع من ضبط النفس، قامت قوات الأمن، اليوم الجمعة بأول تدخل لها في جرادة، التي تعيش حالة غليان بدأ بالاحتجاج ضد على غلاء فواتير الماء والكهرباء، وتواصلت بالاحتجاج على سقوط “شهيدي الفحم”.
مصادر من جرادة أكدت ل”اليوم24″، أن الأمن تدخل لأول مرة اليوم، ليحول دون وصول أهالي قرية تكافيت، كانوا متوجهين إلى جرادة سيرا على الأقدام لمسافة تقدر بـ25 كيلومتر، للمشاركة في الاحتجاجات التي تعيشها المدينة.
وخلال أسبوع من الاحتجاج، لم يسبق للأمن أن تدخل في احتجاجات جرادة، رغم الإنزال الأمني الكثيف في المدينة ومحيطها، كما أن الاحتجاجات لم تشهد وجود أي اعتقالات، باستثناء خمسة أشخاص تم إيقافهم لأقل من 24 ساعة، قبل أن يطلق سراحهم.
ورغم أن الأمن تدخل لوقف زحف السكان المجاورين لجرادة على المدينة، إلا أن أعداد المحتجين اليوم، وسط المدينة، جعلت من احتجاجات اليوم، الأقوى على الإطلاق منذ بداية حراك المنطقة.
كما خاض أهالي جرادة، اليوم الجمعة، إضرابا عاما شل المدينة، ويقول المراقبون إن نسبة التجاوب معه وصلت مائة بالمائة.