عبد المجيد أمياي
يبدو أن والي جهة طنجة تطوان، هو المشرف الميداني الأول، على مشاريع منارة المتوسط بمدينة الحسيمة، رغم تعيين العامل فريد شوراق، القادم من عمالة الرحامنة على رأس عمالة الحسيمة خلفا لمحمد الزهر، بعد الزلزال الذي ضرب في داخل أروقة الداخلية قبل عدة شهور، وأدى إلى إعفاء مجموعة من رجال السلطة.
وكشف مصدر مطلع، أن الوالي اليعقوبي، حل بمدينة الحسيمة قادمة اليها من طنجة، وتفقد عددا من المشاريع الخاصة المدرجة ضمن برنامج “الحسيمة منارة المتوسط”، الذي أعطى إنطلاقته الملك محمد السادس من تطوان سنة 2015.
وأضاف المصدر ذاته، أن الوالي الذي حل بالمدينة، يوم الثلاثاء الماضي، قبل أن يغادرها مساء أول أمس، باشر التفقد من مدينة امزورن وبني بوعياش للوقوف على المشاريع وتقدم الأشغال بها، كما عمل على زيارة العديد من المشاريع المبرمجة في جماعات أخرى، كما هو الحال لمشروع ربط عدد من الدواوير بشبكة الصرف الصحي بجماعة إزمورن ومشاريع في اساكن وغيرها من الجماعات القروية الواقعة في النفوذ الترابي لعمالة الحسيمة.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن الوالي كان “حازما”، مع عدد من المقاولين والمسؤولين في المصالح الخارجية، حيث أكد لهم على ضرورة الاسراع من وتيرة إنجاز هذه المشاريع، والبحث عن الحلول التي يواجهون بها المشاكل التي يمكن أن تعترض أشغالهم، حتى تكون جاهزة لتقديم خدماتها في التواريخ المحددة.
وأبرز نفس المصدر، أن الوالي في كل محطة من المحطات التي قادته إلى الاقليم كان يستوقفه عدد من المواطنين الذين يطرحون عليه المشاكل التي يعانون منها، أو التي خلقتها بعض الأشغال المرتبطة بالمشاريع.
وعن غياب العامل فريد شوراق، عن خرجات الوالي، قال المصدر ذاته، إن العامل كان في عطلة لمدة أسبوع، تنتهي أمس الجمعة، وهو ما يفسر غيابه عن لقاءات وزيارات اليعقوبي.
يبدو أن والي جهة طنجة تطوان، هو المشرف الميداني الأول، على مشاريع منارة المتوسط بمدينة الحسيمة، رغم تعيين العامل فريد شوراق، القادم من عمالة الرحامنة على رأس عمالة الحسيمة خلفا لمحمد الزهر، بعد الزلزال الذي ضرب في داخل أروقة الداخلية قبل عدة شهور، وأدى إلى إعفاء مجموعة من رجال السلطة.
وكشف مصدر مطلع، أن الوالي اليعقوبي، حل بمدينة الحسيمة قادمة اليها من طنجة، وتفقد عددا من المشاريع الخاصة المدرجة ضمن برنامج “الحسيمة منارة المتوسط”، الذي أعطى إنطلاقته الملك محمد السادس من تطوان سنة 2015.
وأضاف المصدر ذاته، أن الوالي الذي حل بالمدينة، يوم الثلاثاء الماضي، قبل أن يغادرها مساء أول أمس، باشر التفقد من مدينة امزورن وبني بوعياش للوقوف على المشاريع وتقدم الأشغال بها، كما عمل على زيارة العديد من المشاريع المبرمجة في جماعات أخرى، كما هو الحال لمشروع ربط عدد من الدواوير بشبكة الصرف الصحي بجماعة إزمورن ومشاريع في اساكن وغيرها من الجماعات القروية الواقعة في النفوذ الترابي لعمالة الحسيمة.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن الوالي كان “حازما”، مع عدد من المقاولين والمسؤولين في المصالح الخارجية، حيث أكد لهم على ضرورة الاسراع من وتيرة إنجاز هذه المشاريع، والبحث عن الحلول التي يواجهون بها المشاكل التي يمكن أن تعترض أشغالهم، حتى تكون جاهزة لتقديم خدماتها في التواريخ المحددة.
وأبرز نفس المصدر، أن الوالي في كل محطة من المحطات التي قادته إلى الاقليم كان يستوقفه عدد من المواطنين الذين يطرحون عليه المشاكل التي يعانون منها، أو التي خلقتها بعض الأشغال المرتبطة بالمشاريع.
وعن غياب العامل فريد شوراق، عن خرجات الوالي، قال المصدر ذاته، إن العامل كان في عطلة لمدة أسبوع، تنتهي أمس الجمعة، وهو ما يفسر غيابه عن لقاءات وزيارات اليعقوبي.