ناظورسيتي :
أفادت إدارة المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بمدينة فاس، أن شابا في عقده الثالث (33 سنة)، وينحدر من إقليم الحسيمة، قد وضع حدا لحياته بداية الأسبوع الجاري، برمي نفسه من الطابق الرابع للمستشفى.
وبحسب إدارة المستشفى فإن الشاب الهالك، ولج مصلحة المستعجلات بمستشفى الاختصاصات التابع للمركز الاستشفائي لفاس، قادما من مدينة الحسيمة، في وضعية جد حرجة، لإقدامه على محاولة انتحار أولى، بعد أن قام بقطع معصمي اليدين.
وأضافت إدارة المستشفى أن الأطقم الطبية المختصة، من أخصائيي جراحة العظام وجراحة الأوردة والشرايين، تدخلت على وجه الاستعجال لإنقاذ حياته، حيث خضع لتدخل جراحي تكلل بالنجاح، وبعدها أحيل على مصلحة جراحة الأوردة والشرايين بالطابق الرابع، لمواصلة الاستشفاء والتتبع، وفي غفلة من أبيه، الذي كان يرافقه بالغرفة نفسها، قام الشاب بوضع حد لحياته عبر الإلقاء بنفسه من الطابق الرابع.
إلى ذلك خلفت واقعة إقدام الشاب الثلاثيني على محاولتين للإنتحار، صدمة في صفوف الرأي العام الوطني والمحلي، خصوصا بإقليم الحسيمة، فيما فتحت المصالح الأمنية لفاس فتحت تحقيقا حول ملابسات هذا الحادث.
أفادت إدارة المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بمدينة فاس، أن شابا في عقده الثالث (33 سنة)، وينحدر من إقليم الحسيمة، قد وضع حدا لحياته بداية الأسبوع الجاري، برمي نفسه من الطابق الرابع للمستشفى.
وبحسب إدارة المستشفى فإن الشاب الهالك، ولج مصلحة المستعجلات بمستشفى الاختصاصات التابع للمركز الاستشفائي لفاس، قادما من مدينة الحسيمة، في وضعية جد حرجة، لإقدامه على محاولة انتحار أولى، بعد أن قام بقطع معصمي اليدين.
وأضافت إدارة المستشفى أن الأطقم الطبية المختصة، من أخصائيي جراحة العظام وجراحة الأوردة والشرايين، تدخلت على وجه الاستعجال لإنقاذ حياته، حيث خضع لتدخل جراحي تكلل بالنجاح، وبعدها أحيل على مصلحة جراحة الأوردة والشرايين بالطابق الرابع، لمواصلة الاستشفاء والتتبع، وفي غفلة من أبيه، الذي كان يرافقه بالغرفة نفسها، قام الشاب بوضع حد لحياته عبر الإلقاء بنفسه من الطابق الرابع.
إلى ذلك خلفت واقعة إقدام الشاب الثلاثيني على محاولتين للإنتحار، صدمة في صفوف الرأي العام الوطني والمحلي، خصوصا بإقليم الحسيمة، فيما فتحت المصالح الأمنية لفاس فتحت تحقيقا حول ملابسات هذا الحادث.