بعد إثارته الجدل بسبب تشجيع فرنسا.. جمال الدبوز يعود إلى المغرب بمشاريع كبيرة
ناظورسيتي: متابعة
يخطط الممثل الكوميدي والمنتج الفرنسي من أصل مغربي، جمال الدبوز، لإطلاق مشاريع استثمارية في المملكة المغربية، وفقًا لتقارير صحفية فرنسية.
ويعتزم الدبوز إطلاق مشاريع سياحية في مدينة مراكش، وهو الممثل الأعلى أجرًا في فرنسا بفضل مسرحياته الكوميدية الارتجالية.
ويتمتع الدبوز بسمعة قوية في صناعة الترفيه الفرنسية، وعمل في السابق مع المخرج آلان شبات، ومع عدد من الفنانين الفرنسيين البارزين مثل فلورنس فوريستي وفريد تيستوت وجاد المالح.
يخطط الممثل الكوميدي والمنتج الفرنسي من أصل مغربي، جمال الدبوز، لإطلاق مشاريع استثمارية في المملكة المغربية، وفقًا لتقارير صحفية فرنسية.
ويعتزم الدبوز إطلاق مشاريع سياحية في مدينة مراكش، وهو الممثل الأعلى أجرًا في فرنسا بفضل مسرحياته الكوميدية الارتجالية.
ويتمتع الدبوز بسمعة قوية في صناعة الترفيه الفرنسية، وعمل في السابق مع المخرج آلان شبات، ومع عدد من الفنانين الفرنسيين البارزين مثل فلورنس فوريستي وفريد تيستوت وجاد المالح.
وحقق الممثل الفكاهي نجاحًا باهرًا في أدواره السينمائية، ومن بينها دوره في فيلم "إيملي" ودوره في فيلم "أستريكس وأوبيليكس: مهمة كليوباترا".
وبالرغم من أن الدبوز هو من مواليد فرنسا، إلا أن جذوره المغربية تظل جزءً مهمًا من هويته الثقافية ولا تزال تؤثر في أعماله وخططه للمستقبل.
ويأمل الدبوز في أن تحظى مشاريعه الاستثمارية في المغرب بالنجاح وتساهم في تعزيز السياحة في المنطقة وتوفير فرص عمل للسكان المحليين.
وتجدر الإشارة إلى أن الدبوز كان قد خلق جدلا كبيرا أثناء بطولة كأس العالم 2022 بقطر، حيث قرر تشجيع كلا المنتخبين المغربي والفرنسي في المباراة التي جمعت بين البلدين برسم نصف نهائي البطولة، الامر الذي كان قد خلف غضبا كبيرا لدى بعض الفئات من المشجعين المغاربة.
وبالرغم من أن الدبوز هو من مواليد فرنسا، إلا أن جذوره المغربية تظل جزءً مهمًا من هويته الثقافية ولا تزال تؤثر في أعماله وخططه للمستقبل.
ويأمل الدبوز في أن تحظى مشاريعه الاستثمارية في المغرب بالنجاح وتساهم في تعزيز السياحة في المنطقة وتوفير فرص عمل للسكان المحليين.
وتجدر الإشارة إلى أن الدبوز كان قد خلق جدلا كبيرا أثناء بطولة كأس العالم 2022 بقطر، حيث قرر تشجيع كلا المنتخبين المغربي والفرنسي في المباراة التي جمعت بين البلدين برسم نصف نهائي البطولة، الامر الذي كان قد خلف غضبا كبيرا لدى بعض الفئات من المشجعين المغاربة.
