ناظورسيتي |متابعة
أوردت مصادر إعلامية أن منافسة قوية بين حزبي التجمع الوطني للأحرار و الأصالة والمعاصرة حول رئاسة مجلس جماعة تارجيست التي تقع غرب مدينة الحسيمة بنحو 80 كلم، حيث تقدم مرشحين فقط عن الحزبين بعد انصرام يوم أمس 18 غشت، الفترة القانونية المخصصة لإيداع الترشيحات.
وبحسب المصادر ذاتها، فقد تقدم المستشار الجماعي عصام الخمليشي عن حزب التجمع الوطني للأحرار ترشحه لمنصب الرئيس، هذا الأخير الذي أسقط الرئيس السابق عمر الزراد في قبضة الأمن بعد تقديمه لشكاية لدى الوكيل العام للملك تتعلق بتعرضهُ للابتزاز من طرف الزراد ونائبه الرابع.
وفي المقابل تقدم المستشار الجماعي محمد بوعياد، عن حزب حكيم بنشماش، ترشحه للدخول غمار المنافسة في محاولة منه استرجاع رئاسة المجلس لحزب "البام" بعد إدانة الرئيس السابق عمر الزراد بالسجن 3 سنوات نافذة بتهمة "الرشوة واستغلال النفوذ".
نفس المصدر، أكد أن حزب الأصالة و المعاصرة الذي كان يترأس الجماعة بأغلبية مريحة دخل هذه المنافسة بمنطق الفوز لإستعادة رئاسة المجلس لرد الصاع صاعين للخمليشي الذي كان السبب وراء الإطاحة بالزراد، فيما أكد مصدر قريب من المستشارين بأن حظوظ عصام الخمليشي تبقى قوية خاصة بعد أن نسج علاقات وُصِفَت بالجيدة بين مستشاري الجماعة منذ اعتقال البرلماني ورئيس الجماعة عمر الزراد.
وعلاقة بالموضوع، لم تعلن سلطات عمالة إقليم الحسيمة لحدود الساعة عن موعد التصويت لاختيار رئيس مجلس الجماعة، فيما رجحت نفس المصادر أن عملية انتخاب الرئيس ستكون مباشرة بعد عطلة عيد الأضحى.
أوردت مصادر إعلامية أن منافسة قوية بين حزبي التجمع الوطني للأحرار و الأصالة والمعاصرة حول رئاسة مجلس جماعة تارجيست التي تقع غرب مدينة الحسيمة بنحو 80 كلم، حيث تقدم مرشحين فقط عن الحزبين بعد انصرام يوم أمس 18 غشت، الفترة القانونية المخصصة لإيداع الترشيحات.
وبحسب المصادر ذاتها، فقد تقدم المستشار الجماعي عصام الخمليشي عن حزب التجمع الوطني للأحرار ترشحه لمنصب الرئيس، هذا الأخير الذي أسقط الرئيس السابق عمر الزراد في قبضة الأمن بعد تقديمه لشكاية لدى الوكيل العام للملك تتعلق بتعرضهُ للابتزاز من طرف الزراد ونائبه الرابع.
وفي المقابل تقدم المستشار الجماعي محمد بوعياد، عن حزب حكيم بنشماش، ترشحه للدخول غمار المنافسة في محاولة منه استرجاع رئاسة المجلس لحزب "البام" بعد إدانة الرئيس السابق عمر الزراد بالسجن 3 سنوات نافذة بتهمة "الرشوة واستغلال النفوذ".
نفس المصدر، أكد أن حزب الأصالة و المعاصرة الذي كان يترأس الجماعة بأغلبية مريحة دخل هذه المنافسة بمنطق الفوز لإستعادة رئاسة المجلس لرد الصاع صاعين للخمليشي الذي كان السبب وراء الإطاحة بالزراد، فيما أكد مصدر قريب من المستشارين بأن حظوظ عصام الخمليشي تبقى قوية خاصة بعد أن نسج علاقات وُصِفَت بالجيدة بين مستشاري الجماعة منذ اعتقال البرلماني ورئيس الجماعة عمر الزراد.
وعلاقة بالموضوع، لم تعلن سلطات عمالة إقليم الحسيمة لحدود الساعة عن موعد التصويت لاختيار رئيس مجلس الجماعة، فيما رجحت نفس المصادر أن عملية انتخاب الرئيس ستكون مباشرة بعد عطلة عيد الأضحى.