ناظورسيتي: س.ر
أقدمت والدة أحد معتقلي حراك جرادة الذي أدانته محكمة الإستئناف بمدينة وجدة في الأسبوع الماضي بأربع سنوات سجنا نافذا، على رفع علم أسود فوق منزلها، تعبيرا عن الحداد والحزن التي إنتابها جراء إعتقال إبنها.
وتفاعل نشطاء شبكات التواصل الإجتماعي مع رفع أم المعتقل لراية الحداد، بتدوينات متضامنة، إذ قال أحد المدونين: “بعد صدور الحكم على ابنها بأربعة سنوات ام بمدينة جرادة ترفع فوق سطهحها راية سوداء ،بلون الضلام انه الاحساس بالحكرة والالم”، وأضاف أخر: “إنه لون الحداد بالنسبة لتلك الأم”، فيما علقت إحدى الناشطات: “يجب ان يضع كل المغاربة علما اسود فوق منازلهم وفي نوافذهم فما نعيشه يستحق الحداد إلى اجل…”.
ويشار أن محكمة الإستئناف وزعت 60 سنة سجنا على معتقلي جرادة الذي تمت إدانتهم بتهم متعلقة بالعصيان المسلح والتظاهر بدون ترحيص، والإعتداء على القوات العمومية أثناء مزاولتها لمهامها وغيرها من التهم”.
والجدير بالذكر أن مدينة الحسيمة توشحت بالسواد عند إدانت معتقلي حراك الريف كما أبدعت في الأشكال الإحتجاجية مثل إضفاء أضواء المنازل لساعات وقرع الصحون.
أقدمت والدة أحد معتقلي حراك جرادة الذي أدانته محكمة الإستئناف بمدينة وجدة في الأسبوع الماضي بأربع سنوات سجنا نافذا، على رفع علم أسود فوق منزلها، تعبيرا عن الحداد والحزن التي إنتابها جراء إعتقال إبنها.
وتفاعل نشطاء شبكات التواصل الإجتماعي مع رفع أم المعتقل لراية الحداد، بتدوينات متضامنة، إذ قال أحد المدونين: “بعد صدور الحكم على ابنها بأربعة سنوات ام بمدينة جرادة ترفع فوق سطهحها راية سوداء ،بلون الضلام انه الاحساس بالحكرة والالم”، وأضاف أخر: “إنه لون الحداد بالنسبة لتلك الأم”، فيما علقت إحدى الناشطات: “يجب ان يضع كل المغاربة علما اسود فوق منازلهم وفي نوافذهم فما نعيشه يستحق الحداد إلى اجل…”.
ويشار أن محكمة الإستئناف وزعت 60 سنة سجنا على معتقلي جرادة الذي تمت إدانتهم بتهم متعلقة بالعصيان المسلح والتظاهر بدون ترحيص، والإعتداء على القوات العمومية أثناء مزاولتها لمهامها وغيرها من التهم”.
والجدير بالذكر أن مدينة الحسيمة توشحت بالسواد عند إدانت معتقلي حراك الريف كما أبدعت في الأشكال الإحتجاجية مثل إضفاء أضواء المنازل لساعات وقرع الصحون.