المزيد من الأخبار






بعد إعفائه.. الحسين الوردي يستعد للعودة إلى عمله بمستعجلات مستشفى ابن رشد


بعد إعفائه.. الحسين الوردي يستعد للعودة إلى عمله بمستعجلات مستشفى ابن رشد
ناظورسيتي | يوسف بنعزوز

أوردت مصادر مطلعة أن الحسين الوردي وزير الصحة المعفى من طرف الملك من منصبه، يستعد للعودة إلى منصبه السابق كرئيس لمصلحة المستعجلات بالمركز الاستشفائي ابن رشد بالدار البيضاء.

وكان الوردي قبل تعيينه وزيرا للصحة يشتغل كأخصائي في التخدير والإنعاش وطب المستعجلات والكوارث، وهو رئيس مصلحة الاستقبال بمستعجلات المركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد ورئيس لجنة الإشراف على المستعجلات بولاية الدار البيضاء الكبرى.

كما يشغل الوردي مهمة الكاتب العام للجمعية المغربية لطب المستعجلات والكوارث، وهو منذ عام 2000 رئيس اللجنة الوطنية لمعادلة الشواهد في علوم الصحة بوزارة التعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي.



1.أرسلت من قبل الوعماري في 29/10/2017 13:59 من المحمول
C est bien dommage le seul ministre de santé qui prennait l'initiative de baisser les prix de médicaments..une avant première au Maroc.

2.أرسلت من قبل amaghrabi في 29/10/2017 18:56
بسم الله الرحمان الرحيم. شكرا جزيلا اخي الكريم الوعماري على هذه الشهادة في اخينا الدتور الكبير والرجل العظيم اخلاقا وخلقا,وانا أعتقد أن جميع الوزراء المقالين استعملوا كأكباش فداء لا أقل ولا أكثر,وكانوا جميعهم أصحاب كفاءات واخلاق عالية,ولكن أتمنى ان برضوا بذلك في سبيل وطننا الغالي عند جميع المغاربة,وسيأتي وقت ان شاء الله سيكافؤهم جلالة الملك على الإخلاص في عملهم وعلى الصبر والرضى لجعلهم أكباش فداء من اجل مصلحة الوطن.الفساد سيبقى على حاله والأوضاع الاجتماعية التي لها ارتباط وثيق مع الأوضاع الاقتصادية ستكون لبضع سنين مزرية احب من احب او كره من كره ,وأتمنى من دولتنا ان تسير بثبات وتصلح ما يمكن إصلاحه وتخطط من اجل مستقبل المغرب الذي هو مرتبط كذلك بالاقتصاد العالمي.انا راض جدا عن دكتورنا ماضيا وحاضرا ومستقبلا ان شاء الله,نعم الرجل ونعم الطبيب ونعم الوزير

3.أرسلت من قبل علي ناصر في 30/10/2017 07:48 من المحمول
أخطأ كاتب مقال إقالة هذا الوزير لأنه الوحيد مند الاستقلال من وقف في وجه اللوبيات من مختبرات الأدوية والمصحات الخاصة وكذا الحسابات السياسية.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح