بعد الناظور والدريوش.. آليات مجلس جهة الشرق تواصل فتح المسالك الطرقية بجماعات إقليم فجيج
ناظورسيتي | متابعة
انطلقت بجماعة تندرارة بإقليم فجيج، أشغال فتح المسالك الطرقية بالجماعات القروية التابعة للنفوذ الترابي للإقليم، من أجل تسهيل وتأمين حركة الساكنة والتخفيف من معاناتها في التنقل، وذلك في إطار البرنامج المسطر من طرف مجلس الجهة لهذا الغرض.
وفي هذا الإطار، قام السيد عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق رفقة السادة والسيدات أعضاء مجلس الجهة المنتمين لعمالة إقليم فجيج، بزيارة لأشغال فتح المسالك الطرقية التي تتم بواسطة الآليات والشاحنات المملوكة لمجلس جهة الشرق، خصوصا بالطريق التي ستربط بين تندرارة، تيكري وبوعرفة.
وأكد السيد عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق، على أن "جميع الجماعات الترابية التابعة لنفوذ إقليم فجيج، ستستفيد من برنامج فتح المسالك الطرقية، بحكم أن الإقليم يمتد على مساحة شاسعة تشكل 50 في المائة، من جهة الشرق".
وأشار السيد عبد النبي بعوي، إلى أن الطريق التي بدأت بها الأشغال ستمتد على مسافة 95 كيلومتر، وتهم بالدرجة الأولى الرحل الذي كان من الواجب والضروري توفير المسالك الطرقية لهم، لأنه في حالة سقوط الأمطار والثلوج كانت هذه الفئة تبقى محاصرة، إلا انه بفضل المسالك الطرقية التي ستنجزها آليات مجلس الشرق يمكن لهم التنقل لقضاء أغراضهم.
ومن جهتها، عبرت ساكنة المناطق المستفيدة عن شكرهم وامتنانهم لهذه الالتفاتة من طرف مجلس جهة الشرق التي ستمكن من فتح وتوسيع المسالك الطرقية، ما سيساهم في فك العزلة عنها، خاصة في فصل الشتاء.
وإلى جانب برنامج فتح وتوسعة المسالك الطرقية بالجماعات القروية لإقليم فجيج، فإن جماعات الإقليم استفادت من برامج مجلس جهة الشرق بمجموعة من المشاريع التنموية التي تروم تعزيز وتطوير البنيات التحتية بالإقليم، والرفع من جودة الخدمات الأساسية، خاصة بالعالم القروي.
انطلقت بجماعة تندرارة بإقليم فجيج، أشغال فتح المسالك الطرقية بالجماعات القروية التابعة للنفوذ الترابي للإقليم، من أجل تسهيل وتأمين حركة الساكنة والتخفيف من معاناتها في التنقل، وذلك في إطار البرنامج المسطر من طرف مجلس الجهة لهذا الغرض.
وفي هذا الإطار، قام السيد عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق رفقة السادة والسيدات أعضاء مجلس الجهة المنتمين لعمالة إقليم فجيج، بزيارة لأشغال فتح المسالك الطرقية التي تتم بواسطة الآليات والشاحنات المملوكة لمجلس جهة الشرق، خصوصا بالطريق التي ستربط بين تندرارة، تيكري وبوعرفة.
وأكد السيد عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق، على أن "جميع الجماعات الترابية التابعة لنفوذ إقليم فجيج، ستستفيد من برنامج فتح المسالك الطرقية، بحكم أن الإقليم يمتد على مساحة شاسعة تشكل 50 في المائة، من جهة الشرق".
وأشار السيد عبد النبي بعوي، إلى أن الطريق التي بدأت بها الأشغال ستمتد على مسافة 95 كيلومتر، وتهم بالدرجة الأولى الرحل الذي كان من الواجب والضروري توفير المسالك الطرقية لهم، لأنه في حالة سقوط الأمطار والثلوج كانت هذه الفئة تبقى محاصرة، إلا انه بفضل المسالك الطرقية التي ستنجزها آليات مجلس الشرق يمكن لهم التنقل لقضاء أغراضهم.
ومن جهتها، عبرت ساكنة المناطق المستفيدة عن شكرهم وامتنانهم لهذه الالتفاتة من طرف مجلس جهة الشرق التي ستمكن من فتح وتوسيع المسالك الطرقية، ما سيساهم في فك العزلة عنها، خاصة في فصل الشتاء.
وإلى جانب برنامج فتح وتوسعة المسالك الطرقية بالجماعات القروية لإقليم فجيج، فإن جماعات الإقليم استفادت من برامج مجلس جهة الشرق بمجموعة من المشاريع التنموية التي تروم تعزيز وتطوير البنيات التحتية بالإقليم، والرفع من جودة الخدمات الأساسية، خاصة بالعالم القروي.
