بعد تسبب النيران في خسائر فادحة.. سلطات مليلية المحتلة توضح بخصوص الحريق المهول قرب الناظور
ناظورسيتي: متابعة
رد وزير أمن المواطنين بمليلية المحتلة، خوسيه روندا على أسئلة من الصحافة، بتفاصيل حول الحريق الذي وقع قبل أكثر من أسبوع في مزرعة تقع قرب معبر باريو تشينو.
وحول هذه المسألة، أشار إلى أن الوزارة التي يرأسها قد أرسلت بالفعل تقريرا، من أجل التحقيق في احتمال وجود إيداع غير قانوني للمركبات والنفايات، أين أتت النيران على ثماني مركبات محترقة وإندلعت في عدة حاويات كانت ملئى بالعديد من الأجهزة والأواني الأخرى، حيث تم استخدامها كغرف تخزين.
رد وزير أمن المواطنين بمليلية المحتلة، خوسيه روندا على أسئلة من الصحافة، بتفاصيل حول الحريق الذي وقع قبل أكثر من أسبوع في مزرعة تقع قرب معبر باريو تشينو.
وحول هذه المسألة، أشار إلى أن الوزارة التي يرأسها قد أرسلت بالفعل تقريرا، من أجل التحقيق في احتمال وجود إيداع غير قانوني للمركبات والنفايات، أين أتت النيران على ثماني مركبات محترقة وإندلعت في عدة حاويات كانت ملئى بالعديد من الأجهزة والأواني الأخرى، حيث تم استخدامها كغرف تخزين.
وصف روندا الحادث بأنه "غريب" للغاية وتوقع أن يكون تصفية حسابات، على الرغم من أنه لم يرغب في تأكيد هذه الفرضية.
واستغرق الأمر ساعات من العمل يوم الثلاثاء 16 يوليوز الجاري، ليتمكن رجال الإطفاء بمليلية المحتلة أخيرا، من إطفاء الحريق، الذي خلف 8 مركبات محترقة قرب معبر باريوتشبنو.
من جهته، قال مالك العقار المتضرر، أن سبب الحريق شخص ما، كان يبتزه منذ أشهر.
وقد أثر الحريق على ربع الممتلكات والمستودعات المجاورة، وتراءت سحبه لساكنة مناطق فرخانة وباريوتشينو لساعات.
"وقالت مصادر محلية يومها، أنه بفضل اتجاه الرياح تمكنت السلطات المختصة من محاصرة النيران، لأنه لولا أنها هبت في اتجاه آخر ، لكان الحريق قد أثر على عدد غير قليل من المزارع."
واستغرق الأمر ساعات من العمل يوم الثلاثاء 16 يوليوز الجاري، ليتمكن رجال الإطفاء بمليلية المحتلة أخيرا، من إطفاء الحريق، الذي خلف 8 مركبات محترقة قرب معبر باريوتشبنو.
من جهته، قال مالك العقار المتضرر، أن سبب الحريق شخص ما، كان يبتزه منذ أشهر.
وقد أثر الحريق على ربع الممتلكات والمستودعات المجاورة، وتراءت سحبه لساكنة مناطق فرخانة وباريوتشينو لساعات.
"وقالت مصادر محلية يومها، أنه بفضل اتجاه الرياح تمكنت السلطات المختصة من محاصرة النيران، لأنه لولا أنها هبت في اتجاه آخر ، لكان الحريق قد أثر على عدد غير قليل من المزارع."
