متابعة
أنشأت سلطات الدرك الملكي بإقليم الحوز، أربعة مراكز مؤقتة بين منطقة إمليل وقمة جبل توبقال، اثنان منهما قرب موقع ارتكاب جريمة قتل سائحتين اسنكدنافيتين منتصف شهر دجنبر الماضي.
وأكدت مصادر محلية أن المراكز وزعت على طول طريق الصعود إلى توبقال، منها مركز على مستوى مدشر إرمض، وآخر بمنطقة شمهروش، فضلا عن مركزين بمأوى توبقال “Refuge”، وآخر قرب القمة الجبلية.
وتعمل مراكز الدرك المنشأة على التحقق من هوية مرتادي المنطقة الجبلية، وتأمين السياح المغاربة والأجانب، وذلك بتنسيق مع باقي السلطات المحلية، وكذا المرشدين السياحيين.
ذات المصادر أكدت للموقع أن إنشاء هذه المراكز جاء بشكل مؤقت في انتظار استكمال بناء مركزين دائمين تابعين للدرك الملكي بقيادة آسني.
من جهة أخرى شهدت المنطقة توافدا كثيفا للسياح وعشاق تسلق الجبال خلال الأسابيع التي تلت الجريمة البشعة، حيث أكدت ذات المصادر أن مستوى النشاط خلال هذه الفترة من الموسم السياحي فاق ما كان متوقعا.
أنشأت سلطات الدرك الملكي بإقليم الحوز، أربعة مراكز مؤقتة بين منطقة إمليل وقمة جبل توبقال، اثنان منهما قرب موقع ارتكاب جريمة قتل سائحتين اسنكدنافيتين منتصف شهر دجنبر الماضي.
وأكدت مصادر محلية أن المراكز وزعت على طول طريق الصعود إلى توبقال، منها مركز على مستوى مدشر إرمض، وآخر بمنطقة شمهروش، فضلا عن مركزين بمأوى توبقال “Refuge”، وآخر قرب القمة الجبلية.
وتعمل مراكز الدرك المنشأة على التحقق من هوية مرتادي المنطقة الجبلية، وتأمين السياح المغاربة والأجانب، وذلك بتنسيق مع باقي السلطات المحلية، وكذا المرشدين السياحيين.
ذات المصادر أكدت للموقع أن إنشاء هذه المراكز جاء بشكل مؤقت في انتظار استكمال بناء مركزين دائمين تابعين للدرك الملكي بقيادة آسني.
من جهة أخرى شهدت المنطقة توافدا كثيفا للسياح وعشاق تسلق الجبال خلال الأسابيع التي تلت الجريمة البشعة، حيث أكدت ذات المصادر أن مستوى النشاط خلال هذه الفترة من الموسم السياحي فاق ما كان متوقعا.