ناظورسيتي | وكالات
أوردت مصادر إعلامية ألمانية، أن عملية ترحيل اللاجئين إلى بلدانهم الأم شهد ارتفاعا حتى نهاية غشت الماضي، مؤكدة أن المساعي الألمانية أحرزت تقدما ملحوظا في التعرف على هوية اللاجئين الملزمين بالعودة إلى أوطانهم .
وأوضحت صحيفة "بيلد" الألمانية أمس الاثنين، أن حالات الترحيل همت بالأساس أشخاص من المغرب العربي وتحديدا من المغرب والجزائر وتونس، مشيرة إلى أن المرحلين إلى المغرب بلغ 476 فردا بعدما كان العدد لا يزيد عن 61 فردا في 2015، بينما المرحلين إلى الجزائر في عام 2015 كان يبلغ 57 فردا وارتفع إلى 400 فرد، فيما ارتفع عدد التونسيين المرحلين من 17 حالة عام 2015 إلى 231 حالة، حتى نهاية غشت الماضي .
ويذكر أن وزير الداخلية الألماني السابق توماس دي ميزير أجرى في عام 2016 مفاوضات مع دول المغرب الثلاث لتسهيل إجراءات ترحيل اللاجئين المرفوضين، وذلك من خلال إسراع إجراءات التحقق من الشخصية واستصدار الأوراق الثبوتية الضرورية للمرحلين.
أوردت مصادر إعلامية ألمانية، أن عملية ترحيل اللاجئين إلى بلدانهم الأم شهد ارتفاعا حتى نهاية غشت الماضي، مؤكدة أن المساعي الألمانية أحرزت تقدما ملحوظا في التعرف على هوية اللاجئين الملزمين بالعودة إلى أوطانهم .
وأوضحت صحيفة "بيلد" الألمانية أمس الاثنين، أن حالات الترحيل همت بالأساس أشخاص من المغرب العربي وتحديدا من المغرب والجزائر وتونس، مشيرة إلى أن المرحلين إلى المغرب بلغ 476 فردا بعدما كان العدد لا يزيد عن 61 فردا في 2015، بينما المرحلين إلى الجزائر في عام 2015 كان يبلغ 57 فردا وارتفع إلى 400 فرد، فيما ارتفع عدد التونسيين المرحلين من 17 حالة عام 2015 إلى 231 حالة، حتى نهاية غشت الماضي .
ويذكر أن وزير الداخلية الألماني السابق توماس دي ميزير أجرى في عام 2016 مفاوضات مع دول المغرب الثلاث لتسهيل إجراءات ترحيل اللاجئين المرفوضين، وذلك من خلال إسراع إجراءات التحقق من الشخصية واستصدار الأوراق الثبوتية الضرورية للمرحلين.