ناظورسيتي/متابعة
أصدرت المحكمة الابتدائية بالحسمية يوم الخميس 15 فبراير الجاري، حكما بعشرة أشهر من السجن موقوف التنفيذ في حق نوال بنعيسى الناشطة في حراك الريف، التي قادت الاحتجاجات بعد اعتقال ناصر الزفزافي ورفاقه المعتقلين في سجن عكاشة بالدار البيضاء، إلى جانب غرامة مالية نافذة قدرها 500 درهم.
وتوبعت نوال بنعيسى المتواجدة حاليا بإسبانيا، بتهم إهانة رجال القوات العمومية أثناء أدائهم لمهاهم، والتجمهر في الطرق العمومية، والتظاهر في الطرق العمومية دون سابق تصريح، إلى جانب المساهمة في تنظيم مظاهرة غير مصرح بها والتحريض على ارتكاب جنايات أو جنح.
من جهتها، كتبت نوال بنعيسى تدوينة في حسابها على فايسبوك، قالت فيها "إنها فخورة بالمشاركة في الحراك السلمي بالريف، إلى جانب شرفاء الوطني الذين يتواجدون بسجون العار" على حد وصفها.
وجددت بنعيسى في تدوينتها، المطالبة بإطلاق سراح المعتقلين وتمتيعهم بالحرية، وإيقاف ما أسمته " بالمحاكمات الصورية التي بينت أن الدولة المغربية ليست دولة مؤسسات كما تروج للمجتمع الدولي بل هي دولة أجهزۃ فقط".
أصدرت المحكمة الابتدائية بالحسمية يوم الخميس 15 فبراير الجاري، حكما بعشرة أشهر من السجن موقوف التنفيذ في حق نوال بنعيسى الناشطة في حراك الريف، التي قادت الاحتجاجات بعد اعتقال ناصر الزفزافي ورفاقه المعتقلين في سجن عكاشة بالدار البيضاء، إلى جانب غرامة مالية نافذة قدرها 500 درهم.
وتوبعت نوال بنعيسى المتواجدة حاليا بإسبانيا، بتهم إهانة رجال القوات العمومية أثناء أدائهم لمهاهم، والتجمهر في الطرق العمومية، والتظاهر في الطرق العمومية دون سابق تصريح، إلى جانب المساهمة في تنظيم مظاهرة غير مصرح بها والتحريض على ارتكاب جنايات أو جنح.
من جهتها، كتبت نوال بنعيسى تدوينة في حسابها على فايسبوك، قالت فيها "إنها فخورة بالمشاركة في الحراك السلمي بالريف، إلى جانب شرفاء الوطني الذين يتواجدون بسجون العار" على حد وصفها.
وجددت بنعيسى في تدوينتها، المطالبة بإطلاق سراح المعتقلين وتمتيعهم بالحرية، وإيقاف ما أسمته " بالمحاكمات الصورية التي بينت أن الدولة المغربية ليست دولة مؤسسات كما تروج للمجتمع الدولي بل هي دولة أجهزۃ فقط".