ناظورسيتي | متابعة
أوردت مصادر جد مقربة من ادريس لشكر الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي أن الأخير ذرف الدموع فرحا، ليس فقط بفوز حزبه بمقعدين في الدائرتين الانتخابيتين اللتين رشح فيهما عضوين "بارزين" من حزبه واسترجاع الفريق النيابي، ولكن بسبب احتلال الوردة للمركز الأول في كرسيف والناظور.
ونسبت المصادر نفسها إلى لشكر أنه قال، "إن حزبنا استرجع حقا مشروعا ضاع منه في انتخابات 7 أكتوبر، فالحزب سرقت منه أكثر من 10 دوائر انتخابية بسبب المال أو ممارسات فردية من قبل بعض رؤساء المكاتب ورجال السلطة، ضمنهم من ضربهم زلزال وزارة الداخلية".
وزاد لشكر الذي واجها إعصار الانتخابات الجزئية التي جرت أول أمس الخميس في كرسيف والناظور وخنيفرة بـ"الصمت" أن "حزبنا ما زال حيا، ولن يموت، رغم كل الدسائس من ذوي القربى وبعض الحلفاء اليساريين، وعلى رأسهم الرفيقة نبيلة منيب".
أوردت مصادر جد مقربة من ادريس لشكر الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي أن الأخير ذرف الدموع فرحا، ليس فقط بفوز حزبه بمقعدين في الدائرتين الانتخابيتين اللتين رشح فيهما عضوين "بارزين" من حزبه واسترجاع الفريق النيابي، ولكن بسبب احتلال الوردة للمركز الأول في كرسيف والناظور.
ونسبت المصادر نفسها إلى لشكر أنه قال، "إن حزبنا استرجع حقا مشروعا ضاع منه في انتخابات 7 أكتوبر، فالحزب سرقت منه أكثر من 10 دوائر انتخابية بسبب المال أو ممارسات فردية من قبل بعض رؤساء المكاتب ورجال السلطة، ضمنهم من ضربهم زلزال وزارة الداخلية".
وزاد لشكر الذي واجها إعصار الانتخابات الجزئية التي جرت أول أمس الخميس في كرسيف والناظور وخنيفرة بـ"الصمت" أن "حزبنا ما زال حيا، ولن يموت، رغم كل الدسائس من ذوي القربى وبعض الحلفاء اليساريين، وعلى رأسهم الرفيقة نبيلة منيب".