ناظورسيتي:س.ر
بعد أن قضى الدولي المغربي اسماعيل احميدات، تسعة أشهر خلف القضبان ببلجيكا، بسبب “تورطه” في قضية سطو لعصابات في بلجيكا، وأدين في وقت سابق بالسجن أربع سنوات، برأته إحدى المحاكم البلجيكية، نهاية الأسبوع المنصرم، من خمس تهم تتعلق بالسطو باستعمال السلاح.
وأعلن لاعب المنتخب الوطني الرديف، اسماعيل حميدات، الذي جاور كل من نادي روما الإيطالي، قبل أن يعيره إلى فريق واترلو البلجيكي، عبر حسابه الشخصي في موقع “أنستغرام”، أنه صار حرا طليقا بعد تسعة أشهر من السجن.
ووفق ما نشرته وسائل الإعلام البلجيكية الصادرة، يوم الاثنين 21 يناير، فإن اللاعب الشاب تورط في عمليات السطو، بعدما رصدت الكاميرات لوحة للسيارة المستعملة، ليتبين أنها تعود لملكية اللاعب، بينما كان احميدات يتشبث ببراءته ويقول إنه كان يعير سيارته لأحد أعز أصدقائه، والذي تبين أنه كان المتورط الرئيسي في عمليات السطو.
بعد أن قضى الدولي المغربي اسماعيل احميدات، تسعة أشهر خلف القضبان ببلجيكا، بسبب “تورطه” في قضية سطو لعصابات في بلجيكا، وأدين في وقت سابق بالسجن أربع سنوات، برأته إحدى المحاكم البلجيكية، نهاية الأسبوع المنصرم، من خمس تهم تتعلق بالسطو باستعمال السلاح.
وأعلن لاعب المنتخب الوطني الرديف، اسماعيل حميدات، الذي جاور كل من نادي روما الإيطالي، قبل أن يعيره إلى فريق واترلو البلجيكي، عبر حسابه الشخصي في موقع “أنستغرام”، أنه صار حرا طليقا بعد تسعة أشهر من السجن.
ووفق ما نشرته وسائل الإعلام البلجيكية الصادرة، يوم الاثنين 21 يناير، فإن اللاعب الشاب تورط في عمليات السطو، بعدما رصدت الكاميرات لوحة للسيارة المستعملة، ليتبين أنها تعود لملكية اللاعب، بينما كان احميدات يتشبث ببراءته ويقول إنه كان يعير سيارته لأحد أعز أصدقائه، والذي تبين أنه كان المتورط الرئيسي في عمليات السطو.