ناظورسيتي / متابعة
بالرغم من مرور ما يزيد عن 8 أشهر عن انطلاق الشرارة الأولى لاحتجاجات الحسيمة، واعتقال قائد الحراك “ناصر الزفزافي” وتوقف الاحتجاجات، فإن السلطات الأمنية بالريف ما تزال في حالة استنفار تحسبا لاندلاع أي شكل احتجاجي بالمنطقة.
ووفقا لما ذكرته مصادر إعلامية، فإن عناصر القوات العمومية لا تزال مرابطة داخل خيام بالمنطقة المحاذية لمدينة بادس، في الوقت الذي عادت سيارات الأمن الوطني والقوات المساعدة لتستقر من جديد بساحة محمد السادس، فضلا عن الوجود الأمني الملحوظ بساحة الباشوية بالحسيمة.
وأكدت ذات المصادر، أن العديد من الحقوقيين والفاعلين بالريف يرون أنه بات من الضروري جعل المنطقة رقعة اقتصادية واجتماعية وثقافية، لتجاوز الاحتجاجات والاضطرابات، وأن يرقى التفاعل الحكومي لمستوى تطلعات السكان.
بالرغم من مرور ما يزيد عن 8 أشهر عن انطلاق الشرارة الأولى لاحتجاجات الحسيمة، واعتقال قائد الحراك “ناصر الزفزافي” وتوقف الاحتجاجات، فإن السلطات الأمنية بالريف ما تزال في حالة استنفار تحسبا لاندلاع أي شكل احتجاجي بالمنطقة.
ووفقا لما ذكرته مصادر إعلامية، فإن عناصر القوات العمومية لا تزال مرابطة داخل خيام بالمنطقة المحاذية لمدينة بادس، في الوقت الذي عادت سيارات الأمن الوطني والقوات المساعدة لتستقر من جديد بساحة محمد السادس، فضلا عن الوجود الأمني الملحوظ بساحة الباشوية بالحسيمة.
وأكدت ذات المصادر، أن العديد من الحقوقيين والفاعلين بالريف يرون أنه بات من الضروري جعل المنطقة رقعة اقتصادية واجتماعية وثقافية، لتجاوز الاحتجاجات والاضطرابات، وأن يرقى التفاعل الحكومي لمستوى تطلعات السكان.